مريم محمد في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.

 مريم محمد في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.



مرحبًا بكم في حوارنا الصحفي الإلكتروني، الذي نخصّصه لاكتشاف ودعم المواهب الشابة والمبدعة في مختلف المجالات.


"بقلم: أسماء وليد"


نحن هنا لنستعرض قصص النجاح والتحديات التي تواجه هذه المواهب، ونستمع إلى تجاربهم وأفكارهم الملهمة. نهدف من خلال هذا الحوار إلى تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات الذين يسعون بجد وشغف لتحقيق أحلامهم وإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم. سنستضيف اليوم مجموعة من الشخصيات الشابة التي أثبتت نفسها بجدارة في مجالات متعددة، ونتعرّف على مشوارهم ونصائحهم القيّمة للمواهب الناشئة.


الحوار مع الكاتبة: مريم محمد


1. دعنا نتعرّف عليك أولًا: هل يمكنك تقديم نفسك لنا؟


ج1. اسمي/ مريم محمد.



2. ما هو الدافع الذي قادك إلى دخول مجال موهبتك؟


ج2. أنني أحب القراءة كثيرًا، وهذا ما دفعني إلى الكتابة.



3. من اكتشف موهبتك هذه؟ وكيف تمّ تطويرها؟


ج3. لم يكتشفني أحد، لقد اكتشفت ذلك بنفسي.



4. ما الشعور الذي تمنحك إيّاه ممارسة موهبتك؟


ج4. أشعر بالسعادة.



5. هل لديك مواهب أخرى؟


ج5. نعم، أحب الغناء والرسم، ولكنني أفضّل الكتابة.



6. هل واجهت صعوبات من المجتمع؟ وكيف تخطّيتها إذن؟


ج6. واجهت صعوبات كثيرة، لكنني تخطّيتها بالعبادة والعمل الصالح وبعض من الاجتهاد.



7. من هم الأشخاص أو الأعمال التي أثّرت عليك بشكل واضح؟


ج7. محمود درويش، نجيب محفوظ، نزار قباني.



8. من هم أول الداعمين لك؟


ج8. أمي.



9. من هو قدوتك في مجال موهبتك؟


ج9. نجيب محفوظ.



10. ما هي صفات الموهوب المثالي بالنسبة لك؟


ج10. أن يكتب ما يشعر به من أعماق قلبه، لا ما يُمليه عليه عقله.



11. ما هي المشاريع المستقبلية التي تخططين لتحقيقها؟


ج11. أنا الآن أعمل على كتاب خاص بي، وأتمنى أن يكون لي الكثير من الكتب باسمي.



12. ما هي النصائح التي توجهينها للمواهب الجدد الذين يرغبون في دخول مجالك؟


ج12. اعتمدوا على أنفسكم، واكتبوا ما يُمليه عليكم قلبكم.



13. كيف يمكنهم التغلب على العقبات التي قد تواجههم في البداية؟


ج13. أستعين بالله، ثم أجتهد وأعمل على تطوير نفسي.



14. هل هناك أي شيء تودين إضافته أو رسالة توجهينها للجمهور؟


ج14. أريد أن أقول لهم: إني أحبكم كثيرًا.



15. كيف يمكن للجمهور التواصل معك؟


ج15. سوف أترك رقم هاتفي لمن يريد التواصل معي.



16. ما رأيك في هذا الحوار مع المحررة أسماء وليد وفي هذه المجلة "مجلة مارفيليا"؟


ج16. الحوار رائع جدًا، شكرًا أسماء وليد، وشكرًا مجلة مارفيليا.


وفي الختام، نشكركم على وقتكم واهتمامكم، ونتطلع إلى مشاركة المزيد من القصص الملهمة معكم في المستقبل، كان هذا الحوار فرصة رائعة للتعرّف على جوانب جديدة وملهمة من حياة وعمل ضيفنا، واستفدنا جميعًا من الأفكار والنصائح القيّمة التي قدّمها لنا، نتمنى أن يكون هذا الحوار قد أضاف لكم قيمة جديدة وألهمكم في رحلتكم الشخصية والمهنية... نذكّركم بأن النجاح يحتاج إلى الإصرار والمثابرة، وأن كلّ تحدٍ يمكن أن يكون خطوة نحو تحقيق الأحلام، جميعنا لدينا موهبة غير ظاهرة، ولكن يجب أن نكتشفها وننمّيها، شكرًا لكم على متابعتكم، ونتطلع إلى لقاءات مستقبلية مع شخصيات ملهمة وجديدة.

دمتم بخير، وإلى لقاء قريب.

Post a Comment

أحدث أقدم