عادل عصام رمضان في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.

عادل عصام رمضان في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.

كما عودناك عزيزي القاريء في "مارڤيليا " بشخصيات أبدعت في مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها بين هذه السطور.

الاسم/ عادل عصام رمضان. 

السن/22.

محافظتك/القاهرة. 

موهبتك/ الكتابة. 

وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا.

نتمنى لكم قراءة مثمرة. 

س1/كيف كانت بدايتك في هذا المجال؟ 

ج1. البداية منذ عامين وكانت بكتابة بعض الخواطر ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي وتلك هي بداية الطريق. 

س2/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟  

ج2. نعم أتقبله إن كان بهدف الإفادة وتصحيح بعض الأخطاء، تلك الإنتقادات أسمعها وأتناقش بها بكل هدوء وحب، لكن إن كان بهدف السخرية فلا أتقبل مثل تلك الإنتقادات ولا ألتفت لها. 

س3/ ماهي انجازاتك؟

ج3. حصلت على العديد من شهادات التقدير الخاصة بورش الكتابة، كتبت بعض القصص القصيرة التي تتناول المشاكل الإجتماعية وحاولت تقديم حلول لها، ولكن إلى الآن أسعى لتطوير تلك الموهبة حتى أُصبح كاتبًا يُقدم ما هو نافع حقًا. 

س4/من أكبر داعم ليك؟

ج4. عائلتي وأصدقائي. 

س5/هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟

ج5. لا شيء يخلو من الصعاب ولكل المجالات عقباتُها وكل شيء بفضل الله يَمُر. 

س6/ماهي خططك المستقبلة؟ 

ج6. لدي الكثير من الخطط التي أتمنى تحقيقها وأسعى لذلك، والكتابة بالخصوص فأتمنى أن أجمع قدر أكبر من المعلومات وأن يكون لي العديد من المؤلفات النافعة. 

س7/ نصيحة تود تقديمها لكل 

المقدمين على الإتجاه نحو تنمية هذه الموهبة.

ج7. لا تُعجِزُكم الإنتقادات والكلمات السامة بل يجب أن تُصبح دافعًا للتقدم، ولا تيأسوا فإن اليأس والنجاح أداء لا يجتمعان أبدًا. 

س8/هل تظن أن الموهبة وحدها تكفي للنجاح؟

ج8. الموهبة هي الأساس الصحيح للبناء ولذلك يجب أن نبحث ونتعلم أكثر وأكثر حتى نصل لما نتمنى.

س9/كيف تتعامل مع موهبتك كي تنميها؟ 

ج9. بالبحث وتعلم أساسيات اللغة العربية والإنضمام للورش الخاصة بالكتابة. 

س10/أهم صفات الكاتب من رأيك؟ 

ج10. أن يستخدم تلك الموهبة فيما ينفع الناس، وأن يتناول الموضوعات التي تحتاج للحلول. 

س11/رأي حضرتك في الجريدة والمؤسسة هل يقدمون الدعم للموهبة؟

ج11. إنها جريدة تهتم بالمواهب ولذلك من رأيي فهي تُعد داعم لهم وحافز للوصول. 

وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم وأتمنى لهذه المؤسسة كل النجاح والتوفيق، فإنها مؤسسة تسعى إلى أن تكون قريبة من قلوب الشباب وتدعمهم في رحلتهم الإبداعية وتسعي لتوفير الفرص للشباب للتعبير عن أنفسهم وتحقيق طموحاتهم من خلال الكتابة..وأعتقد أن ذلك أرقى شيء يتم تقديمه للشباب الموهوب.

المحررة/ إيمي أحمد