أحمد فتح الله القطيفي في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا
مرحبًا بكم في حوارنا الصحفي الإلكتروني، الذي نُخصّصه لاكتشاف ودعم المواهب الشابة والمبدعة في مختلف المجالات.
"بقلم: أسماء وليد"
نحن هنا لنستعرض قصص النجاح والتحديات التي تواجه هذه المواهب، ونستمع إلى تجاربهم وأفكارهم الملهمة، نهدف من خلال هذا الحوار إلى تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات الذين يسعون بجد وشغف لتحقيق أحلامهم وإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم، سنستضيف اليوم مجموعة من الشخصيات الشابة التي أثبتت نفسها بجدارة في مجالات متعددة، ونتعرّف على مشوارهم ونصائحهم القيّمة للمواهب الناشئة.
الحوار مع الكاتب: أحمد فتح الله القطيفي
1. دعنا نتعرّف عليك أولًا
الاسم/ أحمد فتح الله القطيفي
السن/ 24 سنة
الوظيفة/ طالب جامعي
2. ما هو الدافع الذي قادك إلى دخول مجال موهبتك؟
ج2. التطوير من نفسي فكريًّا واجتماعيًّا.
3. من اكتشف موهبتك هذه، كيف تمّ تطويرها؟
ج6. أصدقائي هم من اكتشفوا موهبتي، وتم تطويرها بكثرة القراءة ومجالسة الكُتّاب الكبار.
4. ما الشعور الذي تمنحك إيّاه ممارسة موهبتك؟
ج4. الشعور بالسعادة والراحة.
5. هل لديك مواهب أخرى؟
ج5. نعم، الإلقاء.
6. هل واجهت صعوبات من المجتمع؟ وكيف تخطّيتها إذن؟
ج6. نعم، واجهت الكثير، تخطّيتها بالنصيحة، وعدم مناقشة أصحاب العقول الفارغة.
7. من هم الأشخاص أو الأعمال التي أثّرت عليك بشكل واضح؟
ج7. كتاب من الصفر ل ياسر ممدوح
8. من هم أول الداعمين لك؟
ج8. أستمد دعمي من الله أولًا، ثم أمي، وأنا.
9. من هو قدوتك في مجال موهبتك؟
ج9. ياسر ممدوح، أدهم الشرقاوي.
10. ما هي صفات الموهوب المثالي بالنسبة لك؟
ج10.
1/ صاحب الفكر السليم.
2/ يتخطّى المشاكل بعقلانية.
3/ يمكنه الارتجال.
11. ما هي المشاريع المستقبلية التي تخطّط لتحقيقها؟
ج11. الزمن متغيّر، لا أدري.
12. ما هي النصائح التي توجهها للمواهب الجدد الذين يرغبون في دخول مجالك؟
ج12. لا تدع أحدًا يُحبطك.
اتبع الخطوات الصحيحة.
حافظ على دينك وعلاقتك مع الله.
تمسّك بأحلامك.
غذِّ فكرك بأشياء سليمة.
13. كيف يمكنهم التغلب على العقبات التي قد تواجههم في البداية؟
ج13. تجنّب الأشخاص المستهترين عديمي الفائدة.
كُن واثقًا من نفسك.
وإياك أن تترك صلاتك، حافظ على دينك وعلاقتك مع الله.
14. هل هناك أي شيء تودّ إضافته أو رسالة توجهها للجمهور؟
ج14. لا تستهينوا بقدرات أحد، ولا تحكموا على الأشخاص دون معرفتهم والتعامل معهم.
15. كيف يمكن للجمهور التواصل معك؟
ج15. عبر رسائل الصفحة يوجد أرقامي
16. ما رأيك في هذا الحوار مع المحرّرة أسماء وليد وفي هذه المجلة "مجلة مارفيليا"؟
ج16. حوار جميل جدًا، ومجلة رائعة.
وفي الختام، نشكركم على وقتكم واهتمامكم، ونتطلّع إلى مشاركة المزيد من القصص الملهمة معكم في المستقبل، كان هذا الحوار فرصة رائعة للتعرّف على جوانب جديدة وملهمة من حياة وعمل ضيفنا، واستفدنا جميعًا من الأفكار والنصائح القيّمة التي قدّمها لنا، نتمنّى أن يكون هذا الحوار قد أضاف لكم قيمة جديدة وألهمكم في رحلتكم الشخصية والمهنية، نذكّركم بأن النجاح يحتاج إلى الإصرار والمثابرة، وأن كل تحدٍّ يمكن أن يكون خطوة نحو تحقيق الأحلام، جميعنا لدينا موهبة غير ظاهرة، ولكن يجب أن نكتشفها وننميها، شكرًا لكم على متابعتكم، ونتطلّع إلى لقاءات مستقبلية مع شخصيات ملهمة وجديدة.
دمتم بخير، وإلى لقاء قريب.
إرسال تعليق