خلف الأنوار الساطعة تنبعث النجاحات، وتختبأ الصعوبات والتحديات، تاركة المجال للأشخاص الناجحين والمؤثرين، فاليقين بالله والتمسك بالمباديء يكون هما سلاح المسلم.
لذا تتقدم مجلة مارڤيليا بعمل حوار صحفي مع المترجم خالد إسماعيل السيد الذي يبلغ من العمر 24 عامًا، أحد أبناء قرية جهينة القبلية مركز فاقوس محافظة الشرقية، خريج كلية اللغات والترجمة جامعة الأزهر بتقدير جيد جدًا.
س1: نتشرف بعمل هذا الحوار الصحفي معك هل تحب أن تخبرنا عن هوايتك؟
ج1: نعم هوايتي هي قراءة الكتب خاصة كتب الشريعة والخاصة أيضًا بعلم الترجمة وأيضًا الصوت الحسن في قراءة القرأن الكريم.
س2: مذهل حقًا، هل تود أن تخبرنا عن إنجازاتك؟
ج2: لا بأس في ذلك، فالحمد لله الذي أنعم عليّ بأن أتقنت اللغة الإنجليزية أثناء دراستي وهذا ساعدني كثيرًا بعد التخرج للعمل كمدرس لغة إنجليزية بجميع الصفوف، وأيضًا أعمل حاليًا على إتمام كتابي الأول والذي أسميته "أنفاسك الأخيرة ولا بدايتك" وهو كتاب من القلب للقلب هدفه الوصول إلى عقول الشباب بطريقة سهلة وبسيطة وبلغة تناسبهم حتى نمهد لهم طريق الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى.
س3: نحن فخورون بك كثيرًا ولكن بالتأكيد كان هناك من يدعمك؟
ج3: نعم، الداعم لي بعد الله هم عائلتي وتلاميذي
.
س4: هل تؤمن بأنك ستحقق حلمك؟
ج4: نعم أؤمن أن لحلمي بقية وأنه في القريب جدًا سأصل وأوشكت أن أصل بإذن الله تعالى.
سعدنا جدًا بعمل هذا الحوار الشيق معك نتمنى من الله عز وجل أن يحقق جميع أمنياتك متمنين لك دوام النجاح والتوفيق.
بقلم/ رانيا مسعد
إرسال تعليق