ملاذ حسن فى حوار مع مجله مارفيليا

 ملاذ حسن فى حوار مع مجله مارفيليا 

مع حضرتك إيمان إبراهيم من مجله مارفيليا كنت حابه اعمل مع حضرتك حوار صحفي؟

1-ممكن تعرفني بنفسك؟

اسمي ملاذ حسن

عمري 21 سنة من السودان

بدرس هندسة مدنية جامعة الزعيم الأزهري المستوى الرابع

شغالة حاليا في محل ميك اب في السودان

2-كيف كانت بدايتك في المجال؟

أول بدايتي كانت نصوص دارجية، بما أني شخص كتوم فكانت الكتابة زي الفضفضة كدة مع نفسي، بعبّر فيها عن الكلام اللي ما ينفع أقولو أو احكيه لأي شخص.

بقيت شوية شوية أرسل لصُحابي نصوصي فلاقيت إن كتاباتي لمست قلوب ناس كتير، فبدأت أنشرها على طول.

3- كيف تتعامل مع موهبتك وتنميها؟

القراءة، ثم القراءة، ثم القراءة.

4-ماهي انجازاتك في المجال الأدبي؟

والله لحد الآن لسى، بس بادية في رواية وإن شاء الله قريبا تخلص واعلن عنها.

5-هل قابلت صعوبات في بدايه مشوارك؟ وكيف تعاملت معها؟

أكيد، هو كان في دعم كبير من الحولي، بس كان عندي عدم الثقة في النفس، فكنت بخجل من كتاباتي ودايما بقارنها بكتابات الغير، لحد الحمد لله ما وصلت لقناعة كبيرة أني مبدعة وكل شخص ليه ابداعو.

6-الكتابه بالنسبالك اي ؟

ملجأ، ملاذ زيّ اسمي كدة.

7-,من أكبر داعم لك في المجال ؟

نفسي أولا ثم صُحابي، وخالي حبيبي

8-من كاتبك المفصل ولماذا؟

حنان لاشين، عمرو عبد الحميد؛ بسبب خروجهم عن القالب المعروف في الروايات، فكانو دايما قادرين يكتبو حاجة جديدة مش متوقعة ويبهرو الجميع بيها.

9-ما هي خططك المستقبليه

أني ابقى كاتبة كبيرة بأذن الله تعالى.

10-من أكبر داعم لك؟

خالي💙

وفي نهايه حوارنا نختم الحوار بكلمه يوجهها كاتبنا العريق إلي الكتاب المبتدئين؟

أولا:

الكتابة بحر وكلنا عطشانين، اللي حس نفسو ارتوى فده عمرو ما عطش، لأننا كل ما بنشرب بنعطش زيادة.

ثانيا:

من بين كل الهويات نحن اخترنا إنو القلم هو هويتنا وعنوانا، فلازم نحافظ على هويتنا ونبرزها بأجمل شكل.

أخيرا:

القراءة هي أساس كل شي، فالقارئ الجيد كاتب جيد، اقرو كتير، وناقشو اللي استفدتو منه، علمو غيركم واعطوهم من علمكم شوية ربنا ببارك لكم فيه.

وربنا يعينا ويعينكم، ويا رب كلنا نوصل لأهدافنا وأحلامنا.