شيماء محمد فى حوار مع مجله مارفيليا

شيماء محمد فى حوار مع مجله مارفيليا 



حوار صحفي مع شيماء محمد: من رأس سدر إلى طريق النجاح


البداية

شيماء محمد أحمد عبد الحليم، 24 سنة، من محافظة جنوب سيناء، رأس سدر. بدأت رحلتها من كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة الفيوم، وتسعى حاليًا لاستكمال الدراسات العليا بجامعة السويس.


الثقة والدعم

"أكتر شخص بوثق فيه هو أخويا الكبير وليد عبد الحليم. من وقت وفاة بابا، كان أقرب شخص ليا وصاحب وحنين عليا، وفعلاً هو أحن حد ممكن يكون موجود في حياة أي شخص".


الطموح والحلم

"نفسي أكون وسط الناس الكبيرة والناجحة في مجال تخصصي".


التحديات والتغيير

"كنت بتعلق شبة الأطفال بالناس اللي حواليا، بس وفاة بابا كانت نقطة تحول كبيرة في حياتي. بدأت أفوق وأغير صفات كتير في شخصيتي، دلوقتي بقيت أحن وأهدى وردود أفعالي بقت متزنة أكتر".


أقرب تدريب لقلبها

"التخاطب هو التدريب الأقرب لقلبي، بدأت المجال من خلال تخصصي في الخدمة الاجتماعية، وحاليًا بحاول أرفع مستوايا فيه أكتر من خلال الدراسات العليا".


نصيحتها للشباب


استغلوا فترة شبابكم في طاعة الله.


احرصوا على الصلاة في وقتها.


ابتعدوا عن رفاق السوء وكونوا بالقرب من الصحبة الصالحة.


حافظوا على أوقاتكم واستغلوها في تعلم نافع أو عمل صالح.


اقرأوا القرآن يوميًا، ولو صفحة واحدة.


تذكروا دائمًا أن الله يراكم، فاجعلوا أعمالكم مما تفخرون به.


السعادة الحقيقية في طاعة الله، مهما بدت الذنوب ممتعة، فإنها لا تجلب إلا الحزن والندم.



الختام

شيماء محمد، شابة طموحة استطاعت أن تواجه تحدياتها الشخصية وتعمل على تطوير ذاتها، لتصبح نموذجًا يحتذى به للشباب الساعي لتحقيق أهدافه بطريقة متوازنة ومليئة بالقيم.

Post a Comment

أحدث أقدم