مرحبًا بكم في حوارنا الصحفي الإلكتروني لهذا اليوم، الذي نخصصه لاكتشاف ودعم المواهب الشابة والمبدعة في مختلف المجالات
بقلم: أسماء وليد
نحن هنا لنستعرض قصص النجاح والتحديات التي تواجه هذه المواهب، ونستمع إلى تجاربهم وأفكارهم الملهمة نهدف من خلال هذا الحوار إلى تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات الذين يسعون بجد وشغف لتحقيق أحلامهم وإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم سنستضيف اليوم مجموعة من الشخصيات الشابة التي أثبتت نفسها بجدارة في مجالات متعددة، ونتعرف على مشوارهم ونصائحهم القيمة للمواهب الناشئة
الحوار مع منة الله جابر رمضان
مرحبًا بكِ
1. دعينا نتعرف عليكِ أولًا: هل يمكنك تقديم نفسك لنا؟
الكاتبة منة الله جابر رمضان "ازميرالدا"، عمري 21 سنة، من محافظة الجيزة، مدينة القاهرة، أدرس في الصف الثاني بكلية التجارة
2. ما هو الدافع الذي قادكِ إلى دخول عالم الكتابة؟
حبي في القراءة والكتابة والقدرة على التطور الشخصي
3. من اكتشف موهبتكِ هذه؟
صديقتي ذكري علاء، فهي تقدم ورشة لتعليم الطلاب الكتابة في المعهد العالي للدراسات النوعية
4. ما الشعور الذي تمنحكِ إياه الكتابة؟
أشعر بحرية إخراج ما بداخلي من مشاعر الفرح والحزن والتشجيع
5. هل لديكِ مواهب أخرى؟
نعم، الإلقاء
6. هل واجهتِ صعوبات من المجتمع؟ وكيف تخطيتيها إذن؟
لقد واجهت الكثير من الصعوبات التي أرهقتني، وقد تخطيتها بالدعاء إلى الله ومساعدة أهلي
7. من هم الكُتاب أو الأعمال الأدبية التي أثرت عليكِ بشكل واضح؟
دوستويفسكي
8. من هم أول الداعمين لكِ؟
صديقتي المقربة
9. من هو قدوتكِ في مجال الأدب؟
أستاذي الأول ياسر تويج
10. ما هي صفات الكاتب المثالي بالنسبة لكِ؟
الكاتب المثالي هو الذي دائمًا يحمل القلم بيده
11. ما هي المشاريع المستقبلية التي ستعملين على تحقيقها؟
كتابة رواية خاصة
12. ما هي النصائح التي توجهينها للكتاب الجدد الذين يرغبون في دخول عالم الكتابة؟
التطوير من النفس في مجال الكتابة
13. كيف يمكنهم التغلب على العقبات التي قد تواجههم في البداية؟
الاستمرار والسعي الدائم للوصول للنجاح
14. هل يمكن أن تلقي علينا شيئًا من موهبتكِ؟
"شعور"
ها أنا أعيش الشعور الذي كنت خائفة منه سأحدثك للمرة الأخيرة، وهذه ليست مكالمة عادية، بل هي وداع لن يُمحى من ذاكرتي أبدًا لا تتخيل أن حبي لك سينتهي يومًا، بل سيتضاعف يومًا بعد يوم نسيانك مستحيل، فأنت كنت جزءًا من روحي، جزءًا لا يمكن اقتلاعه دون أن يمزقني أشعر بقلبي ينزف وهو يسمع صوت من يحب للمرة الأخيرة ستنساني؟ ربما في غضون يومين وربما أقل، لكن قلبي لن ينساك أبدًا، ولن يتوقف عن البحث عنك بين كل الوجوه أنت لم تكن شخصًا عابرًا، كنت عالمي كله ومن الصعب أن أفقد عالمي عندك ستكون النهاية، ستغلق بابك وتمضي كما لو أني لم أكن يومًا، لكن لدي، لن تكون هناك نهاية
ك/ منة الله جابر "ازميرالدا"
15. هل هناك أي شيء تودين إضافته أو رسالة توجهينها للجمهور؟
اسعَ واتركها على الله بعد ذلك، ولا تحسبها
16. ما رأيكِ في هذا الحوار مع المحررة أسماء وليد وفي هذه المجلة "مجلة مارفيليا"؟
لقد كان حوارًا جميلًا ومشوقًا، وأتمنى لنا جميعًا التوفيق والنجاح شكرًا لكم جزيلاً
وفي الختام، نشكركم على وقتكم واهتمامكم، ونتطلع إلى مشاركة المزيد من القصص الملهمة معكم في المستقبل كان هذا الحوار فرصة رائعة للتعرف على جوانب جديدة ومُلهمة من حياة وعمل ضيفتنا، واستفدنا جميعًا من الأفكار والنصائح القيمة التي قدمتها لنا نتمنى أن يكون هذا الحوار قد أضاف لكم قيمة جديدة وألهمكم في رحلتكم الشخصية والمهنية نذكركم بأن النجاح يحتاج إلى الإصرار والمثابرة، وأن كل تحدٍ يمكن أن يكون خطوة نحو تحقيق الأحلام جميعنا لدينا موهبة غير ظاهرة، ولكن يجب أن نكتشفها وننميها شكرًا لكم على متابعتكم، ونتطلع إلى لقاءات مستقبلية مع شخصيات ملهمة وجديدة دمتم بخير وإلى لقاء قريب
إرسال تعليق