نيرة السعيد في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.
كتبت هذا الحوار:
المحررة صحفية ڪ/ سلمي محمد «رومانتيڪا».
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
الحياة صعبة ولا يعيش الحياة غير الأقوياء الذين يعشقون المغامرات والتحديات و تخطي الصعاب بقوة إرادتهم وصبرهم على البلاء ويكونُ واثقين بالله "لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا"؛
أما بعد يشرفنا أن نتقدم بحوار صحفي مع الموهبة
المتفوقة وهي:
نَيِّرَة السَّعِيد. المُلقّبة بِ “أَديَا”.
والتي تبلغُ من العمر: سبعة عشر عامًا.
من محافظة: الدقهلية.
ما هي موهبتك، وكيف علمتي أن بداخلك موهبة؟
أمتلك العديد من المواهب، ولكن جئت اليوم لِ أتحدث عن موهبة الكتابة.
ماذا عن تجربتك الأولي في موهبتك؟
حقًا لا أتذكر التجربة الأولىٰ، كل ما أتذكره أني كنت عندما أشعر أن هنالك خَطْب جَلل أمسك بالقلم والورقم وأنفثها علىٰ هيئة أحرف.
هل المواهبة من الطفولة؟
-نعم، الموهبة من الطفولة.
ما هي خططك للتطوير في مجالك؟
سأعمل علىٰ كتاباتي لكي تصل لِ أعين الجميع كأنها تتداخل داخل المُهج، وتسلب الأرواح، بالتحديد تصل لِأعمق نقطة داخلهم وتعبَّر عمّا يأبىٰ الجميع البوح به.
هل هناك من دعمك علي الطريق؟
لا.
من وجهة نظرك هل الانتقادات يمكنها أن تجعلك تنعزلي عن موهبتك؟
حقًا، لا أكترث لِأحد، الانتقادات ما هي إلّا سُلّم يتم تشييده؛ لكي نصعد عليه، ونتقدم نحو أحلامنا المُحلِّقة، ومن ثم إمساكها والتلويح بها في وجه مَن انتقدنا.
ما الجوائز التي حصلتِ عليها وماذا تعني لكِ؟
بضع شهادات حصلت عليها عندما لجأت.. لِعدة كيانات لِأعمل علىٰ تطوير كتاباتي وتزويدها قوة.
وفي النهاية، كلمة تود أن تنهي بيها الحوار؟
سُرِرتُ بكم، جزاكم اللّٰه الجنة، شكرًا لكم.
أستودعكم اللّٰه الذي لا تضيع ودائعه.
ومع نهاية حوارنا الصحفي مع الموهبة المتفوقة في مجالها، نتمنى لها المزيد من الإبداع والنجاح،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
_________________________
مؤسسة المجلة/
گ/ فريدة نصر فرج "مارفيليا"
إرسال تعليق