رضوي امين في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.

 "الطموح هو منبع كل الصفات النبيلة "



لان موهبتنا اليوم مختلفه عن باقي المواهب فسندعها هي من تتحدث عن نفسها فهيا بنا نستمع للكاتبه المتالقه { رضوى امين} 


اسمي / رضوي أمين إبراهيم 


سني / ١٩ سنه


من محافظة دمياط


اما عن انجازاتي في عالم الكتابه


_ كنت اكتب منذ صغري عن مواضيع تطلب مني كي ألقيها في الإذاعه المدرسيه وعندما كبرت اقتصرت الكتابه عندي علي تعبيري عن شعوري في خواطر الكترونيه لا تتعدي السته أسْطُر أشاركها مع اصدقائي .. أول مرة شاركت بخواطري في كتاب كان كتاب رسالة لك .


ومنذ صغري كانت لي اكثر من موهبه فكان منها 

_ الرسم 

_ التصميم 

_ الكتابه


اما سبب حبي لهذا المجال فهذا لان الكتابه عندي بمثابه مخرج اخرج فيه كل المشاعر المحبوسه من " توتر ،غضب و عتاب " . 


لا ضاير اننا كلنا وجعنا الصعوبات فانا مثل الجميع قد واجهتها وكان منها:

عدم تذكري لبعض القواعد النحويه التي كانت تتسبب في وقوعي في بعض الأخطاء التي قد تخل بالمعني كما وضح لي استاذي أحد المرات ، و الأخطاء الشائعه كانت تعيقني فإني اقصد بالكلمه معني وفي حقيقه الامر أنها تشير لمعنا آخر لم اقصده


استخدمت كلمه رضخ وكنت أعني بها خضع لكن المعني الصحيح كسر وهذا المعني لم أقصده 


 

اما بالنسبه لك اغنيه انصح الشباب بالاقبال على عالم الكتابه فياتي ذلك في قولي :

تعبير الإنسان عن نفسه وعن معتقداته قد يكسب الآخرين معلومات لم تكن عندهم وقد تكسبه هو تصحيح لمعاني اساء فهمها كما أن كتاباته تتحسن مع كل محاوله .

 

 

اما قدوتنا وقدوتنا كمسلمين فهو الرسول صلى الله عليه وسلم. 


واما عن خططي المستقبليه


كل خطتي تدور حول السعي في إصلاح نفسي في نواح متعددة 


وبإذن الله تعالي اولا وبمحاولاتي، ثانيا ستتحقق الأهداف هذا وعد من الله عز وجل فقد قال في كتابه: 

 بسم الله الرحمن الرحيم ( وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ) صدق الله العظيم.



اما بالنسبه لكوني اوجه رساله لمن يقتدي بي فساقول :

لست اهلا لأن يقتدي بي أحد لأني بشر وهناك مقوله قرأتها لابن مسعود رضي الله عنه يقول (الأحياء لا تؤمن عليهم الفتنة).. فالقدوه كما وضحت لي صديقتي لا يجب أن تكون إنس عادي لأن الإنسان طوال فتره بقائه علي قد الحياه قد يعرض لأن يفتن عافانا الله وإياكم ..فلا يجب علينا الاقتداء ببشر غير الرسول صلى الله عليه وسلم و من بعده أزواجه امهات المؤمنين وبناته و صحابته رضي الله عنهم جميعا فيجب علينا محاوله السير علي خطاهم والاقتداء بهم وتقليدهم فعسي أن نصبح يوما ما مثلهم .

Post a Comment

أحدث أقدم