حوار صحفي خاص بمجله مارڤيليا مع الكاتبة منه الله حسني
مارڤيليا تحتضن الابداع، وتفتح له نوافذ على الضوء
نواصل في مارڤيليا مهمتنا في تسليط الضوء على المواهب العربيه الواعده، التي تؤمن بأن الفن ليس مجرد ترف، بل هو رسالة تنبض من الداخل، وتخاطب العالم بلغة مختلفة وفي حوارنا لليوم نقدم لڪم موهبة أبدعت في مجالها،الكاتبة منة الله حسني لقد اضاءت طريقًا خاصًا لتڪتب اسمها في سـجل الطاقات الصاعدة.
والآن نترڪڪم مع هذا الحوار لتتعرفوا على الوجه الآخر من القصة…قلب الحلم، وصوت الشغف.
أهلًا بك في مارڤيليا سعداء بإستضافتكِ في بداية الحديث حدّثينا عن نفسك: ـ
الاسم: منة الله حسني[توليب الشافعي ]
السن: ٢٠
المحافظة: سوهاج
الموهبة: الكتابه
س1: متى بدأتِ تشعرين بأنّ لديكِ موهبة تستحق أن تُصقَل وتُعرض؟
ﺟــ1: ليا سبع سنين بكتب خواطر بدأت مع نفسي وبعد كدا اشتركت في مبادره لتنمية المواهب ساعدتني انمي كتاباتي
س2: ما التحدي الأكبر الذي واجهكِ في مسيرتكِ حتى الآن؟
ﺟــ2: سخرية الي حواليا من الكتابه وان قد اي هي تافهه ودي مش موهبه تستحق
س3: ڪيف تصيفين أسلوبك؟ وما الذي يميزكِ عن غيركِ من المواهب؟
ﺟــ3: اسلوبي ينبع من روحي فأنا لا أكتب الا ما أشعر به فقط
س4: ما طموحكِ القادم؟ وما الذي تحلمين بتحقيقه عبر موهبتك؟
ﺟــ4: نفسي اخد خطوة اني اعمل كتاب فردي ليا
س5: من أول من اكتشف موهبتك وشجعكِ على الاستمرار؟
ﺟــ5:/ صحابي
س6: برأيك، هل الموهبه وحدها تكفي؟ أم أن العمل الجاد هو الاساس؟
جــ6: الاتنين مع بعض لازم مع وجود الموهبه وجود عمل جاد يحميها ويستغلها
س7: كيف توازنين بين حياتك الشخصيه وتطوير موهبتك؟
ﺟــ7: بدي لنفسي كل يوم ساعتين اكتب فيهم الي حصل في يومي بس كخاطره
س8: ما الذي تتمنين تغييره في نظره المجتمع للمواهب الشابه؟
ﺟـــ8: نفسي يستغلوهم شويه ويصدقوا انهم جواهم كنز عظيم لازم ينموه
س9: هل تؤمنين بوجود رساله خلف كل موهبه؟ وما هي رسالتكِ؟
ﺟــ9: اكيد ،رسالتي " نقدر نعبر عن الي جوانا بالكتابه الكتابه عالم آخر استغلوها "
س10: وأخيرًا، ماذا تقولين لكل من يملك موهبه لكنه متردد في ان يظهرها للعالم؟
ﺟــ10: التردد مش هينفعك لما تضيع موهبتك وتموتها جواك استغلها واسعد نفسك بنجاحها
في مارڤيليا نؤمن أن كل موهبه هي نبض جديد يضيف للحياه نغمه مختلفه
شڪرًا للكاتبه/منه الله حسني سعداء بإستضافتكِ ونتمنى لكِ مزيدًا من التألق والنجاح.
وڪانت معكم المحررة الصحفية /ڪريمة حمدي عمارة.
إرسال تعليق