مرحبًا بكم في حوارنا الصحفي الإلكتروني لهذا اليوم، الذي نخصصه لاكتشاف ودعم المواهب الشابة والمبدعة في مختلف المجالات.
_بقلم: أسماء وليد_
نحن هنا لنستعرض قصص النجاح والتحديات التي تواجه هذه المواهب، ونستمع إلى تجاربهم وأفكارهم الملهمة. نهدف من خلال هذا الحوار إلى تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات الذين يسعون بجد وشغف لتحقيق أحلامهم وإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم. سنستضيف اليوم مجموعة من الشخصيات الشابة التي أثبتت نفسها بجدارة في مجالات متعددة، ونتعرف على مشوارهم ونصائحهم القيمة للمواهب الناشئة.
*الحوار مع رقية سلام أحمد*
مرحبًا بكِ،
1. *دعينا نتعرف عليكِ أولًا:* هل يمكنك تقديم نفسك لنا؟
- أنا الكاتبة رقية سلام أحمد، أبلغ من العمر 18 عامًا، من محافظة الجيزة.
2. *ما هو الدافع الذي قادكِ إلى دخول عالم الكتابة؟*
- الكتابات الأخرى والكتاب الآخرون هم الذين ألهموني.
3. *من اكتشف موهبتكِ هذه؟*
- عائلتي هي من اكتشف موهبتي وشجعني.
4. *ما الشعور الذي تمنحكِ إياه الكتابة؟*
- أكتب لأنني أشعر بالراحة عند الكتابة.
5. *هل لديكِ مواهب أخرى؟*
- لدي موهبة الكتابة والقراءة فقط.
6. *هل واجهتِ صعوبات من المجتمع؟ وكيف تخطيتيها إذن؟*
- لا، كل الناس كانت تشجعني.
7. *من هم الكُتاب أو الأعمال الأدبية التي أثرت عليكِ بشكل واضح؟*
- تأثرت بأعمال الكاتب الكبير نجيب محفوظ.
8. *من هم أول الداعمين لكِ؟*
- أولًا أهلي، ثم أصدقائي.
9. *من هو قدوتكِ في مجال الأدب؟*
- نجيب محفوظ.
10. *ما هي صفات الكاتب المثالي بالنسبة لكِ؟*
- أن يكون قادرًا على التعبير عما بداخله.
11. *ما هي المشاريع المستقبلية التي ستعملين على تحقيقها؟*
- أطمح إلى دخول كلية الهندسة وأن أكون مهندسة.
12. *ما هي النصائح التي توجهينها للكتاب الجدد الذين يرغبون في دخول عالم الكتابة؟*
- عالم الكتابة عالم جميل، وكل شخص سيشعر بالراحة النفسية عند الكتابة.
13. *كيف يمكنهم التغلب على العقبات التي قد تواجههم في البداية؟*
- ألا يستمعوا لأحد، حتى لو كان العالم كله ضدهم، يجب أن يحققوا رغبتهم ولا يستسلموا.
14. *هل يمكن أن تلقي علينا شيئًا من موهبتكِ؟*
- "نقاط القوة: لا تستسلم في الحياة، بل كافح وقاتل حتى تصل إلى هدفك. إذا كان العالم كله ضدك، لا تستسلم أبدًا. واجعل نقاط القوة عندك أقوى وأقوى."
15. *هل هناك أي شيء تودين إضافته أو رسالة توجهينها للجمهور؟*
- لا.
16. *ما رأيكِ في هذا الحوار مع المحررة أسماء وليد وفي هذه المجلة "مجلة مارفيليا"؟*
- أحلى حوار.
---
وفي الختام، نشكركم على وقتكم واهتمامكم، ونتطلع إلى مشاركة المزيد من القصص الملهمة معكم في المستقبل. كان هذا الحوار فرصة رائعة للتعرف على جوانب جديدة وملهمة من حياة وعمل ضيفتنا، واستفدنا جميعًا من الأفكار والنصائح القيمة التي قدمتها لنا. نتمنى أن يكون هذا الحوار قد أضاف لكم قيمة جديدة وألهمكم في رحلتكم الشخصية والمهنية. نذكركم بأن النجاح يحتاج إلى الإصرار والمثابرة، وأن كل تحدٍ يمكن أن يكون خطوة نحو تحقيق الأحلام. جميعنا لدينا موهبة غير ظاهرة، ولكن يجب أن نكتشفها وننميها. شكرًا لكم على متابعتكم، ونتطلع إلى لقاءات مستقبلية مع شخصيات ملهمة وجديدة. دمتم بخير وإلى لقاء قريب!
إرسال تعليق