سما طارق في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.

سما طارق في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا. 
كتبت // شهد أحمد سعد 
وها نحن يوم جديد لإشراقًة جديدة لنطرق باب أحلامِنا وتُفتح أبوابه،
دعونا نُرحب بهذه الموهبة القيمة ونقول تتشرف مجلة مارڤيليا
بعمل حوار مع الكاتبه المبدعه : سما طارق قنديل
، من محافظة : الجيزة ، تبلغ من العمر ١٦ عامًا، موهبتها هي الكتابة، الملقبه بـ" إيلانَ" . 

وهيا بنا نبدأ الحوار الصحفي مع المتألقة المبدعه . 

" رأت أنها تمتلك هذه الموهبة :
- منذ ثلاث سنوات عن طريق احد اصدقائها
   

" كانت أول بداية لها في عالم الكتابة :
- منذ اكتشافها لموهبتها دامت العمل علي التطوير والاضافة

"هل ستستمر فعملها ك كاتب أو هتتوجه في دراستك لعمل أخر؟و إذا عملت بعمل آخر هل هستتوقف عن الكتابه ام لا؟
_ ف الكتابة ليست لها الى موهبة ممارستها ممتعة ليست للعمل ، لان تتوقف عن الكتابة بوجود عمل اخر 


" بدأ حبها للقرأه منذ الطفوله :
- احبت القرآءة منذ صغرها ف القراءة شيأ مخصص ف يومها
وما هي أكثر القصص و الكُتب تفضل قرأتها:

- احبت القصص الخيالية والتي تحمل الكثير من المعاني ، تُحب الكتب العلمية والتي تحمل بها الكثير من المعلومات


" اكثر عمل لها تفضله:
- احبت الرسم والقراءة والكتابة

"هل تفضل قرأة كتب ورقيه أم الكترونية :
- لم تنكر ان الكتب الورقية افضل ب كثير من الاكترونية ، لاكن تستعمل الاكترونية اكثر


" اول الداعمين لها :  
- ذاتها ، اختها ، واخاها عصام 


"مثلها الأعلى في عالم الكتابة:
- نجيب محفوظ ، شكسبير


" نص لها: 
صَفَحاتي امتلأت بك، لم أُنهي كتابًا إلَّا بذكرِكَ، أتعلم أنك نَغمتي، بل نِعمتي، بل نَجمتي، أنت الكثير والكثير، حبُّك لي عمقٌ، وفِراقُك قُنَّة، عِقابُك مُفارقٌ، وغيرتُك قاتلةٌ، ولهفُك شديدٌ، يا من أخذتَ قلبي، فأصبح عليلًا بك، دواؤكَ يُسكِرُني بِرُغم هذه المسافات، شَغَفُكَ يَقتُلُوني.

ك/ سما طارق قنديل 

" يوجد كاتب قدم لها الاستفادة وتعلمت منه سرد النصوص : 
- وكانت احد أصدقائها كُتاب قبلها وهم من دعموها على ذالك


" الخبرات التي اكتسبتها من كونها كاتبة :
 - الادراك ، الوعي، الخيال ، العاطفة ، الرغبة


" اهم إنجازات ؛  
- أصبحت كاتبة ، رسامة 
- تعلمت الانميشن ، الموشن ، الجرافيك ديزاين وتمتلك شهادة ورقية بيهم
 ما زالت تتعلم البرمجة، إدارة اعمال


-ماهي رؤيتها للجريدة :
انها شيئ جميلة لدعم مواهبنا

" كلمه تود ان تختتم بها هذا الحوار:-
 
تتمنى كل التوفيق والتقدم للمجلة والشكر لدعم المواهب 


والي هنا انتهت رحلتنا مع المبدعه *سما قنديل* مع تمنياتنا لها بدوام التوفيق والنجاح.

Post a Comment

أحدث أقدم