رحلة كاتبة شابة: آلاء أحمد "فيولا"
كتبت: مريم محمد عبدالرسول الجمال
تتشرف مجلة مارڤيليا باستضافة الموهبة الصاعدة الشهيرة فيولا، التي تبلغ من العمر 19 عامًا، والتي تميزت بأعمالها الأدبية مثل رسائل يومية، بعد منتصف الليل، ضللنا في زمن ليس لنا، وصوت الكتمان.
في هذا الحوار، نسلط الضوء على مسيرتها الأدبية وإنجازاتها، ونتعرف على الصعوبات التي واجهتها وكيف تغلبت عليها، بالإضافة إلى خططها المستقبلية.
ما هي إنجازاتك؟
بعد منتصف الليل
آه من زمن ليس لنا
صوت الكتمان
دموع تبوح بمشاعر لا يُباح بها
أسرار الغموض
حرب أفكاري
هل واجهتك أي صعوبات؟
بالتأكيد، كان هناك الكثير من الصعوبات، وما زالت تواجهني حتى الآن.
كيف تغلبتِ على هذه الصعوبات؟
بالثبات والإصرار على النجاح.
كيف تخطيتِ إحباط من حولك؟
بدعم وتشجيع من والدتي.
من هو مثلك الأعلى؟
هاجر علاء وفريدة نصر.
من كان يمثل لكِ الدعم في هذا المجال؟
والدتي.
من هي الشخصية التي تستكملي منها المعلومات في الكتابة؟
هاجر علاء.
هل أنتِ فخورة بنفسك؟
نعم، بكل تأكيد.
هل لديكِ مواهب أخرى؟
لا.
هل ساعدكِ أي كيان في تطوير موهبتك؟
نعم، بالطبع.
من مثلكِ الأعلى في الكتابة؟
مريم محمد عبدالرسول.
حدثينا عن خططك المستقبلية في مجال الكتابة؟
إن شاء الله، أخطط للمشاركة في المزيد من الكتب، وأعمل على نشر كتاب خاص بي.
كلمة نختم بها الحوار؟
أتمنى أن يكمل أي شخص حلمه، وألا يتأثر بكلام الناس. علينا جميعاً أن نحقق أحلامنا.
شكرًا جزيلاً للموهبة الجميلة فيولا على هذا الحوار، ونتمنى لها دوام الإبداع والنجاح المستمر.
إرسال تعليق