مريم الضوي في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.
كتبت هذا الحوار:
المحررة صحفية ڪ/ سلمي محمد «رومانتيڪا».
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
الحياة صعبة ولا يعيش الحياة غير الأقوياء الذي يعشقون المغامرات والتحديات و يتخطوا الصعاب بقوة إرادتهم وصبرهم على البلاء ويكونُ واثقين بالله "لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً"؛
إما بعد يشرفنا أن نتقدم بحوار صحفي مع الموهبة
المتفوقة وهي: مريم الضوي
والتي تبلغُ من العمر: 17 عام
من محافظة: سوهاج
ما هي موهبتك، وكيف علمتي أنَ بداخلك موهبة؟
كِتابة خواطر، كنت أحب أعبر عن ما بداخلي، ومن هنا أكتشفت موهبتي.
ماذا عن تجربتك الأولي في طريق موهبتك؟
كانت تجربة صعبة جدًا، ولكن تَحملت وتخطيت كل الصعوبات، بِفضل الله.
هل المواهبة من الطفولة؟
-حديثة.
من الصف الثاني الإعدادي.
ما هي خططك للتطوير في مجالك؟
كَثرِة القراءة، ويكون لدي كتاب فردي.
هل هناك من دعمك علي تحقيق هدفك، ومن هو؟
نعم دائمًا من الصفر وهم يشجعونني وأن أستمر في الكِتابة، آلا وهُم: زهراء صلاح، ملك محمود، شهد احمد الحادي، منار جمال، أسماء خيري، حسناء النميري، إيمان بركات، ملك عبدالله، أمل جمال، نجلاء حاتم.
من وجهة نظرك هل الانتقادات يمكنها أن تجعلك تنعزلي عن موهبتك؟
نَعم، ولكن إذا كانت الشخصية قوية وتُحب الموهبة، فالانتقادات لا تؤثر بِها
ما الجوائز التي حصلتِ عليها وما هي أنجازاتك؟
العديد من الشهادات الورقية والألكترونية، ودروع أيضًا.
مشاعر علىٰ ورق، إبتكار كاتب، قلوب دمرتها الحياة، فضاء كاتب، مشاعر لم تفهم، بين ثنايا الفؤاد، وحي كاتب.
وفي النهاية، كلمة تود أن تنهي بيها الحوار؟.
شكرًا لكم علىٰ هذا الحوار الممتع بارك الله بِكم، شكرًا لِمجلة مارفيليا دام الله ابداعكم
ومع نهاية حوارنا الصحفي مع الموهبة المتفوقة في مجالها، نتمنى لها المزيد من الإبداع والنجاح،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مؤسسة المجلة /
ڪ/ فريدة نصر فرج "مارفيليا"
إرسال تعليق