وداد شوقى الرشيدي في رحاب مجلة مارڤيليا.



 كتبت ڪ/سلمي محمد «رومانتيڪا»


الجميع لديهم حلم، أما يبقى حلم ينظرون إليه بلا فائده ولا محاولة، أو يحاولون ويجتهدون ليصبح حقيقة بالإرادة والعزيمة وهي الخطوات الأولة للنجاح والتقدم، فلا تضع حلمك يضيع منك، حاول وإن فشلت حاول من جديد، فـإن بعد العُسر يُسرا و جبرا، 

أما بعد فالنرحب بالموهبة المتميزة : 

وداد شوقى الرشيدي. 

والتي تبلغ من العمر تسعة عشر عاماً، 

نشأتها هي من مواليد محافظة دمياط. 


ما هي بدايتك، كيف اكتشفتي او من اكتشف موهبتك؟

بدأت صدفه حقيقي بس كانت صدفه حلوه كشفت لي موهبتي وأريت الاعجاب بكلماتي في عيون الاخرين وحققت حاجات كويسه من مسابقات وكتب. 


من أكتر شخص تثقين به و تأخذين رأيه ف موهبتك؟ بالطبع اشخاص محددين من جهاتي في المواقع فقط اقوم بأخذ أراء القراء والكتاب المبدعين. 


ما حلمك وما الذي تودين أن تصلي إليه ؟ ان اصبح كاتبة عظيمة واحفر اسمي علي جدران التاريخ واكون كاتبة كبيره ومشهوره انشاء الله. 


كل شخص منا لديه جانب محبط في حياته كيف تغلبت على هذا الجانب؟ 

الحمدلله تغلبت عليها بفضل ربنا. 


ما هي اعمالك وما هم أقربهم لقلبك؟ 

دخلت فى كذا مسابقه وخدت مراكز وشاركت فى كتب مجمعه اكترونيه و ورقيه

 منهم كتمان داخلي و احرف مزيفة. 


من أين بدأت وإلى أين وصلت ؟

بدأت بمجرد قصه قصيرة وصلت لنصف الطريق فقط وها انا اكمل الي نهاية الطريق. 


قدم نصيحة لزملائك المبتدئين: 

النجاح ليس أن لا يكون لديك سلبيات، ليس هذا مفهوم النجاح أبداً، النجاح أن تركز على إيجابياتك، وأن تجعل نقاط القوة عندك أقوى وأقوى، وأنهي بها كل نقاط الضعف. * 


وهنا نكون وصلنا لآخر الحوار، هل تود إضافة شيء آخر؟(نعم) 

تحرك ولا تقف في مكانك،لا تيأس ولا تحزن تفائل وابتسم فالحياة جميلة رغم المشاكل والصِعاب،ومهما صعِبت عليك ظروف الحياة فتذكر أن الله معك ولن ينساك.استمتع وغامر وحاول ان تحقق اهدافك فالوقت معك ومازلت تتنفس حتى الان. 


كيف تجد عمل المجلة، و وجه كلمة للمجلة ؟ رائع جداً ماشاءالله وتستحق لقب افضل مجلة نشر. 


وهنا مسك الختام حوارنا الصحفي مع الموهبة المتميزة، متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق،

 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.

Post a Comment

أحدث أقدم