خلود السيد حسين في رحاب مجلة مارڤيليا.
كتبت // حنين ابو الوفا
خلود السيد حسين،
الملقبه بـ "زُلفي"،
تبلغ من العمر 19 عام،
من أبناء محافظة مرسي مطروح.
لو هناك كلمة تصف ما تخططي له ف المستقبل فـما هي: "أتمني أن أصبح كاتبة ناجحـة، وأنّ أفعل الكثير مِن الأشياء التي ينتفع بِها الناس.
ما هي موهبتك، وكيف علمتي أن بداخلك موهبة؟
الكتابة، كنت من الصِغر أكتب على أي شيء، وكنت لا أعلم لماذا أحب فعل ذلك، حتى أخبروني بعض أصدقائي أنني أمتلك هواية الكِتابة
ما هي الإنجازات التي حصلتِ عليها؟
حصلت على العديد مِن شهادات التقدير من بعض الكيانات، وكتبت كتابًا إلكترونيًا صغير يحتوي على بعض الخواطر.
ماذا عن تجربتك الأولي في موهبتك؟
كانت تجـربة شيقـة وممتعة جدًا، أعطتني الكثير مِن الطموح والعزيمـة على الأستمرار والتقدم والنجاح في هوايتي.
هل المواهبة من الطفولة؟
نعم، مِن الطفولة
اول نص لكِ؟
لا أتذكر، لكنني سأقدم لكم شئ مِن كتابتي←
"نَحنُ نزهر رغـم لوعة الأحزان، نجعل دُجنـة أحلامنا نورًا، وضيق دروبنا حصونًا، وحُلڪة أيامنا سراجًا وحبورًا، نزهر رُغـم كُل شئ يدعونا للموتِ والذبول، نزهر رُغـم نوائب الدهرِ وكثرة الأحزان والشجون، نزهر رُغـم كُل هذا لأننا؛ نمتلك روحًا لا يليق بِها سوى الزهور.
ڪ/خـلود السيد حسين//زُلفى" ♡.
هل تعتقدين أن الشغف يمكنه أن يعزلك عن موهبتك؟
لا، الشغف يدفعني للكِفاح والتعمق في كتابتي.
ما هي خططك للتطوير في مجالك؟
أن أُركز على كل أهدافي لكي أقوم بتطويرها، ونموها وتحقيقها، قريبًا
ماذا تمثل لكِ موهبتك؟
كُل شئ جميل، إنها جزءًا من حياتي لا أستطيع التخلي عنها أبدًا.
هل هناك من دعمك علي الطريق، ومن هو؟
أمي، هي الذي دعمتي بِكل ما تملك مِن قوة، وبعض صديقاتي المقربين.
هل هناك انتقادات وجهتك، وكيف تخطيها؟
أجل، وجدتُ الكثير مِن الأنتقادات من أقرب الأشخاص لي، تخطيت بأنني أستخدمتُ طريقة اللامبالاة وعدم الأكترات لتلك الأقوال.
من وجهة نظرك هل الانتقادات يمكنها أن تجعلك تنعزلي عن موهبتك؟
لا أعتقد لأنني؛ أُحب هوايتي جدًا، وأريد تطويرها
من هو الشاعر أو الكاتب المفضل لديكِ، وكيف أثر فيكِ؟
أحب كثيرًا مِن الكُتاب، وكاتبي المُفضل الأديب نجيب محفوظ، أثر في بأن أتمسك بأحلامي وطموحاتي، مهما بلغ الأمر صعوبة.
ما الجوائز التي حصلتِ عليها وماذا تعني لكِ؟
العديد مِن شهادات التقدير، هي الحافز والداعم لأستمراري والأصرار على الوصول.
هل هناك انتقادات بخصوص المجلة، وهل يوجد نصيحة لتطويرها؟
لا يوجد أي إنتقادات أتمنا لكم التقدم والأزدهار
وفي النهاية، كلمة تود أن تنهي بيها الحوار؟
أشكركم كثيرًا على هذا الحوار الجميل وأتمنا لكم التوفيق دائمًا.
إرسال تعليق