عزة محمد علي عامر: شاعرة شابة من بورسعيد تتألق في عالم الأدب.
كتبت // فريدة نصر فرج.
في عالم الأدب والشعر، تبرز عزة محمد علي عامر، الشاعرة الشابة البالغة من العمر 21 عامًا من محافظة بورسعيد، كنجم صاعد. على الرغم من أنها لم تحقق إنجازات كبيرة بعد، إلا أنها بدأت بالفعل في شق طريقها نحو الشهرة بمشاركة قصيدتين في كتاب "رسائل".
هوايات عزة محمد علي عامر:
عزة تقول: "هوايتي هي كتابة الشعر وقراءة الكتب الثقافية." بالنسبة لعزة، الشعر ليس مجرد هواية، بل هو موهبة من الله. تضيف: "لا أعرف السبب الفعلي وراء شغفي بالشعر، لكنني أعتقد أن الله قد منحني حب الشعر سواء في قراءته أو كتابته."
تحديات وطموحات:
تدرك عزة أن طريق النجاح مليء بالصعوبات، وتقول: "النجاح لا يأتي بدون تحديات. أنصح الشباب باتباع شغفهم لأن ما نحب يعبر عن جوهرنا." عزة تؤمن بأن الأدب يساعد في التعبير عن المشاعر وتفريغ الضغوط.
قدوات عزة محمد علي عامر:
تستلهم عزة من ثلاث شخصيات بارزة:
1. الدكتور حسام موافي: لعلمه النافع وأثره الكبير في المجال الطبي.
2. المذيعة قصواء الخلالي: لذكائها وبلاغتها.
3. أنس بوخش: لثقافته الواسعة ومعرفته الاجتماعية.
فيما يخص الشعر، لا تقتصر عزة على قدوة واحدة، بل تحب جميع الشعراء من العصور الجاهلية إلى العصر الحالي.
خطط عزة محمد علي عامر المستقبلية:
تسعى عزة لتحقيق العديد من الأهداف:
- إنهاء دراستها الجامعية والاستمرار في التعلم مدى الحياة.
- أن تصبح شاعرة معروفة وذات سيط واسع.
- المشاركة في الندوات الشعرية والمسابقات لتقديم موضوعات مفيدة.
تختم عزة حديثها بنصيحة ملهمة للشباب: "اسعوا وراء أحلامكم ولا تستسلموا مهما كانت التحديات. المثابرة هي مفتاح النجاح."
عزة محمد علي عامر: رحلة شابة نحو التألق الأدبي
من خلال كتابة الشعر وقراءة الكتب الثقافية، تسعى عزة محمد علي عامر لتحقيق أحلامها. بثقتها بالله وبإصرارها، تؤمن عزة بأنها ستصل إلى ما تطمح إليه، وتدعو الشباب دائمًا للسعي وراء أحلامهم وعدم الاستسلام.
إرسال تعليق