كتبت ڪ/سلمي محمد «رومانتيڪا»
الجميع لديهم حلم، إما يبقى حلم ينظرون إليه بلا فائده ولا محاولة، أو يحاولون ويجتهدون ليُصبح حقيقة بالإرادة والعزيمة وهي الخطوات الأولة للنجاح والتقدم، فلا تدع حلمك يضيع منك، حاول وإن فشلت حاول من جديد، فـإن بعد العُسر يُسراً و جبراً،
أما بعد فالنرحب بالموهبة المتميزة :
نورهان إبراهيم
التي تبلغ من العمر ست عَشر عاماً،
نشأتها هي من موليد محافظة البحيرة
ما هي بدايتك، كيف اكتشفتي اوي من اكتشف موهبتك؟
بديتي كانت بكتبه قصه قصيرة اعجبت معلمي. معلمي
من أكتر شخص تثقين به و تأخذين رأيه ف موهبتك؟
الكاتبة ندي احمد
ومعلمي سيد بسيوني
ما حلمك وما الذي تودين أن تصلي إليه ؟اود انا اصبح كاتبة مشهورة
حلمي ان اكتب كتاب فردي اكتبو انا فقد
كل شخص منا لديه جانب محبط في حياته كيف تغلبت على هذا الجانب؟
تغلبت عليه بأنجازاتي
ما هي اعمالك وما هم أقربهم لقلبك؟اشتركت في العديد من الكتب الإلكتروني منها الكواليس وكتب ورقية منها ما وراء الجدران وأجيج الحروف
اقربهم ما وراء الجدران
من أين بدأت وإلى أين وصلت ؟
بدت بمجرّد قصه قصيرة وصلت لنصف الطريق
قدم نصيحه لزملاىٔك المبتدىٔين:
الاجتهاد ثم الاجتهاد ويجب تطوير من انفاسكم واحلامكم،،
وهنا نكون وصلنا لآخر الحوار، هل تود إضافة شئ آخر،
احب اشكر المجلة ع دعمها لكل المواهب وشكر للمحررة الصحفيه سعدت جدا بحوارها،
وهنا مسك الختام حوارانت الصحفي مع الموهبه المتميزه، متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق،
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
إرسال تعليق