لقاء خاص مع الكاتبة مريم جمال إبراهيم مع مجله مارڤيليا


 لقاء مع الكاتبة مريم جمال إبراهيم: رحلة إبداعية شابة من الجيزة

بقلم فريدة نصر فرج


مريم إبراهيم، جمال، وهي شابة توفيت من العمر 19 عامًا من مقاطعة الجيزة بدأت رحلتها الأدبية في سن 16 عامًا، ومنذ ذلك الوقت تشق طريقها في عالم الكتابة بكل شغف


البداية والمواضيع الأدبية

تفضل مريم العذراء بموضوعات حزينة في كتاباتها، حيث توجد مشاعرها وأفكارها إلى القارئ


الإلهام وأجواء الكتابة

تعرف على الإلهام الإلهي في تجاربها اليومية، وتفضل الكتابة في مكان خاص تسودها الكاكاو


تطورات تدعم

واجهت مريم العديد من التحديات في بداية مشوارها، ومع ذلك تمكنت من التغلب عليها معًا ومعها بعض أصدقائهم الصالحين، بالإضافة إلى التزاماتها بالصلاة


قدوة أدبية

على الرغم من عدم وجود عارض معين يتأثر به، إلا أن تطوير مريم تطمح دائمًا إلى أسلوبها وتجربة الأدب الأدبي المتنوع


المشاريع المستقبلية

التخطيط التجريبي لإصدار كتاب جديد بعنوان "أكتب له - الجزء الثاني"، والذي يصفه بأنه أكثر حزنًا


الاستعداد لكتاب الشباب

تنصح مريم الشباب بالكتابة بصدق ومن القلب، مع مهارات القراءة، وكذلك أن الصبر والمثابرة هما مفتاح النجاح


القوة الأدبية والمجتمعية

ترى مريم أن الأدباء قادر على إحداث تغيير حقيقي في المجتمع من خلال نقل الأفكار وتحفيز التفكير النقدي، وبالتالي أهمية في إلقاء الضوء على الأمور الاجتماعية


تجربة النشر والنقد

وقد تمكنت من تحقيق المزيد من النجاح في البداية، ومع ذلك تعتبر فرصة للتعلم والنمو وفضلا عن النقد بروح من الفتح، وهي وسيلة لتحسين أساليب تطوير كتبها


دور التواصل الاجتماعي

تشيد يقوم بدور وسائل التواصل الاجتماعي في دعم الشباب، حيث توفر لهم منصة للتفاعل مع جمهور واسع وعلاقات أدبية


العائلة

في البداية، لم تحظَ مريم بدعم كامل من عائلاتها وأصدقائها، لكن بمرورها في الكتابة ومشاركتها في كتب وحصولها على شهادات شجعتهم على دعمها لاحقًا


رؤية المستقبل والطموحات

تطمح إلى الوصول إلى كتبها العالمية من خلال ترجمة أعمالها والتفاعل مع الأدب العالمي، كما تستطيع مهاراتها من خلال حضور الرقص وإصدار المزيد من الكتب


الكتابة في الكلمات

عند سؤالها عن وصف الكتابة في ثلاث كلمات، أجابت مريم: "إبداع، اكتشاف، اكتشاف"

Post a Comment

أحدث أقدم