رحمه طه في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.
كتبت // شهد أحمد سعد
وها نحن يوم جديد لإشراقًة جديدة لنطرق باب أحلامِنا وتُفتح أبوابه،
دعونا نُرحب بهذه الموهبة القيمة ونقول تتشرف مجلة مارڤيليا
بعمل حوار مع الكاتبه المبدعه :
رحمه طه حسن، من محافظة القاهره، تبلغ من العمر 15 عامًا، موهبتها هي الكتابة، الملقبه بـ رحيق .
وهيا بنا نبدأ الحوار الصحفي مع المتألقة المبدعه رحمه طه.
"كيف ومتى رأيت أنك تمتلك هذه الموهبة؟
- 28/4/2023 تعرفت على صديقة تجيد الكاتبة وبدأت اكتب حتى ادركت اني موهوبه
"متى كانت أول بداية لك في عالم الكتابة ؟
- 28/4/2023
- اول كتاب ما لا نبوح به سراً وكان في شهر اغسطس
"هل ستستمر فعملك ك كاتب أو هتتوجه في دراستك لعمل أخر؟و إذا عملت بعمل آخر هل هستتوقف عن الكتابه ام لا؟
- بالتأكيد اتوجه الى دراستي ولكن لم نكل ولم نمل من الكاتبة فـَ انها شغفي وانا متعددة الشغف
"هل بدأ حبك للقرأه منذ الطفوله؟وما هي أكثر القصص و الكُتب تفضل قرأتها؟
- نعم كنت احب القراءه وانا صغيره ولم اقراء كتب اقراء روايات وافضل الكتب الى اود قرأتها هي رواية ارض زيكولا، في قلبي انثي عابريه، وكتاب تربوي اخر'ترميم'
"هل يوجد كتاب غير تفكيرك؟ وما هو؟
- لا يوجد
"ما هو اكثر عمل لك تفضله؟
- القراءه
"هل تفضل قرأة كتب ورقيه أم الكترونية؟
- ورقيه
"ما هو نوع النقد الذي تواجهه أغلب الأحيان؟
- ان القراءه او الكاتبة شيء تافهه واي شخص قادر على فعلها
" من الذي كان يمثل لك الدعم؟
- لا أحد يمثل لي الدعم فأنا من ادعم نفسي
"من هو مثلك الأعلى في عالم الكتابة؟ لا احد
-
" ما هو أول نص لك؟
- يوما كنت صغيره ومبهجة الروح وشت الجو ونظرت الى الوان الطيف السابع وتسألت نفسى متى اكبر وداخلى الظن بأننى سـ امتلك جنحين اطير بهم فى السماء وسـ امتلك الحريه الكافيا وانى سـ اكون فى جنة وستتغير ملامحى وتصبح اجمل والان كبرت وتفككت ضفيرى وتقصفت اجنحتى كبرت وكبرت ملامحى وذبلت عيونى من البكاء كبرت وما زال داخلى تلك الصغيره التى كانت تتمنى ان تكبر لتطير بتلك الجناحين كبرت وما زالت الضفير منحنيه كبرت ولم تكبر روحى ما زالت روح طفله تقدم ولا تنتظر مقابل تحب بصدق ولا تنتظر مقابل مازلت اريد ان اذهب مع عائلتى الى الحديقه والعب بين الازهار والفرشات كنت افعل كل هذه الاشياء وانا صغيره والان اصبحت مجرد حلم سمعت عن احلام اليقظه ولكن ادركتها عندما كبرت وادركت كما الحياه مؤلمه وكيف البشر مؤاذيه وكيف العمر يمر دون استأذان ودون ان اشعر به وادركت ان اكبر خذلان هوه خذلان الايام عندما ظننت انها ستكون جميلة وادركت انها لم تعد مثلما كانت يوما ما مرت الايام وما زالت الوان الطيف فـ مخيلتى
لـ ڪ: رحمه طه حسن "رحيق"
" هل يوجد نص تحضر لتقديمه ، وما الذي ستتحدث عنه فيه؟
- لا لا يوجد ولكن اتمني يوما ان اقف على منصه واتحدث عن الانجازات التي قمت بتحقيقها واتمني ان احقق اهدافي واتحدث كيف بدأت من الصفر و وصلت على م اتمني ان اصل اليه
"هل يوجد كاتب اقدم لك الاستفادة وتعلمت منه سرد النصوص؟
- لا
"ما هي الخبرات التي اكتسبتها من كونك كاتب؟
- لم اكتبست خبرات ولكن اكتسبت الخيال الواسع وادركت ان في الكتابة والكتاب وعالم القراءه عالم اخر لا يعرفه الا اصحاب العقول الراقيه
" هل يوجد إنجازات أو جوائز حصلت عليه؟
- درع من مبادرة لحن ليل و شهادة تقدير لى و لـ ابي
"شاركنا بمثال عن وقت استطعت التعامل فيه مع أحد التحديات
- تحديات الارتجال عن اشياء صعبه استطعت ان اتخطها بخيالى العلمي فقط
" ماذا تمثل لك الكتابه؟
- تمثل لي مصدر سعاده و فرار من الأشياء التي تزعجني احياناً
"ما الذي تتوقع أن يحدث يجعلك تتوقف عن "الكتابة ؟وهل إذا حدث يمكنك فعلا التوقف؟
- لا اتوقع شيء
-ماهي رؤيتك المجله؟
- ممتازه
-هل يوجد نصائح تقدمها لنا لتطوير المجله؟
- لا
" كلمه تود ان تختتم بها هذا الحوار:-
_ استمتعت بهذا الحوار وكان لطيف اتمني ان يتكرر
والي هنا انتهت رحلتنا مع المبدعه رحمه طه مع تمنياتنا لها بدوام التوفيق والنجاح.
إرسال تعليق