حوار صحفي خاص بمجله مارڤيليا مع الكاتبة نيرة فياض
مارڤيليا تحتضن الإبداع،
وتفتح نوافذ على الضوء
نواصل في مارڤيليا مهمتنا في تسليط الضوء على المواهب العربية الواعدة، التي تؤمن بأن الفن ليس مجرد، بل هو رسالة تنبض من الداخل، وتخاطب العالم بلغة مختلفة وفي حوارنا اليوم نقدم لڪم موهبة أبدعت في مجالها[ الكاتبة/ نيرة فياض ] لقد اضاءت طريقًا خاصًا لتڪتب اسمها في سـجل الطاقات الصاعدة.
والآن نترڪڪم مع هذا الحوار لتتعرفوا على الوجه الآخر من القصة…قلب الحلم، وصوت الشغف.
أهلًا بك في مارڤيليا، سعداء بإستضافتكِ …في بداية الحديث، حدثينا عن نفسك: ـ
الاسم: نيرة فياض
السن: 17
المحافظة: الدقهلية
الموهبة: الكتابة
س١ / متى بدأتِ تشعرين بأنّ لديكِ موهبة تستحق أن تُصقَل وتُعرض؟
ﺟــ١/ منذ ٦سنوات
س٢/ما التحدي الأكبر الذي واجهكِ في مسيرتكِ حتى الآن؟
ﺟــ٢/ لا شيء مسيرة جميلة وعميقة
س٣/ڪيف تصيفين أسلوبك؟ وما الذي يميزكِ عن غيركِ من المواهب؟
ﺟــ٣/ أسلوبي خيالي بعض الشيء ولكن بدأت أميل إلى الواقعي شعرت بأنه أفضل.
س٤/ ما طموحكِ القادم؟ وما الذي تحلمين بتحقيقه عبر موهبتك؟
ﺟــ٤/ أن أنتهي من روايتي الخاصة خلال هذا العام.
س٥/ من أول من اكتشف موهبتك وشجعكِ على الاستمرار؟
ﺟــ٥/ أنا من اكتشفتها
س٦/ برأيك، هل الموهبة وحدها تكفي؟ أم أن العمل الجاد هو الاساس؟
جــ٦/ الإثنين يكملان بعضهما
س٧/ كيف توازنين بين حياتك الشخصيه وتطوير موهبتك؟
ﺟــ٧/ أنظر إلى الأولوية ومن ثم التالي
س٨/ ما الذي تتمنين تغييره في نظره المجتمع للمواهب الشابه؟
ﺟـــ٨/ تغير نظرة أن بعض الناس عندما يرون شخص بدأ بالكتابة أو بدأ يعرض هذا الشيء يسخرون منه ولكن لا بأس كله يمضي والأهم الإصرار على المخططات ويتم تنفيذها
س٩/ هل تؤمنين بوجود رساله خلف كل موهبه؟ وما هي رسالتكِ؟
ﺟــ٩/ أنني أراه بعض الوقت أنها وسيلة للتعبير عما يدور حول أفكار الكاتب ومن ثم يمسك بقلمه ويدون هذه الأفكار و يرتبها ومن ثم يعرضها على الأشخاص من حوله ومن الممكن أن تكون رسالة موجهة إلى شيء معين ولكن هذا على حسب الكاتب
س10/ وأخيرًا، ماذا تقولين لكل من يملك موهبه لكنه متردد في ان يظهرها للعالم؟
ﺟــ١٠/ لاتتردد ولا تنصت إلى الآراء المحيطة وأكمل مسيرتك ليس عقول الجميع منفتحة فلا تيأس مهما كان وسيأتي يوم وتصل إلى القمة ولكن كل شيء بأوانه
في مارڤيليا نؤمن أن كل موهبة هي نبض جديد يضيف للحياة نغمة مختلفة. شڪرًا الكاتبة نيرة فياض سعداء بإستضافتكِ ونتمنى لكِ التألق والنجاح.
وڪانت معكم المحررة الصحفية /ڪريمة حمدي عمارة.
إرسال تعليق