حوار صحفي خاص بمجلة "مارڤيليا" مع الموهبة الشابة: فاطمة رزق سعد

 حوار صحفي خاص بمجلة "مارڤيليا" مع الموهبة الشابة: فاطمة رزق سعد



في عالم يمضي سريعًا، تبقى الأحلام البوصلة التي تقودنا نحو النور... وبين مَن يكتفون بالحلم، ومَن يلاحقونه بعزم وإرادة، تظهر أسماء لامعة تسعى لتصنع الفرق... واليوم نستضيف في مجلة مارڤيليا موهبة أدبية متميزة، آمنت بقلمها ورسالتها، وسارت بخطى ثابتة نحو تحقيق حلمها... نرحب معًا بالكتب الواعدة: فاطمة رزق "ذات الريشة الذهبية" 


 بطاقة التعريف:

الاسم: فاطمة رزق سعد

العمر: 20

المحافظة: القاهرة

الموهبة: الكتابة/ ڤويس أوڤر



س1: كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟ ومن الذي اكتشف موهبتك؟


الموهبة: وأنا أملك اثني عشر ربيعا اكتشفت موهبتي، وللتو أكتب، كانت بداية ركيكة ضحلة، إلى أن صادفت ملتقى "لنكت معا" فارتقيت، ولا أنسى داعمي الأول صاحبتي وأختي وحبيبتي الكاتبة "نجاة عادل" 



س2: من هو الشخص الذي تثقين به وتأخذين رأيه في موهبتك؟


الموهبة: بت أوقن أن لكل شخص نظرته الخاصة، لكن هناك دكتورتي بالجامعة، بعض الكاتبات أقراني، بعض القارئين من شتى بلدان العالم، فتنوع القارئين يساعدك على معرفة تقبل الناس لحروفك مهما اختلفت ثقافتهم. 



س3: ما هو حلمك؟ وما الذي تتمنين الوصول إليه؟


الموهبة: أن تصل رسائلي للعالم، حتى يدرك الشباب حياتهم، ويستيقظون لآخرتهم، ويدركون أهمية وقتهم. 



س4: كل شخص يواجه لحظات إحباط. كيف تعاملتِ مع هذه اللحظات؟


الموهبة: توقفت قليلا، لكن لابد أن ننهض، المهم ألا تتوقف للأبد. 



س5: ما هي أبرز أعمالك الأدبية؟ وما الأقرب إلى قلبك منها؟


الموهبة: هناك روايات مخفية خلف الستار، دعونا لا نفصح عنها الآن حتى أقرر أيهم سأنشر، انتظروني قريبًا😉



س6: من أين بدأتِ؟ وإلى أين وصلتِ اليوم؟


الموهبة: بدأت بكتابة روايات، لم أكن أعرف أصلا القواعد، ووصلت إلى جامعة الأزهر، حيث أتلقى أصول اللغة، وأقرأ المعاجم، وأبني الجمل. 



س7: ما هي نصيحتك لكل شاب أو فتاة يمتلكون موهبة ويخافون من إظهارها؟


الموهبة: العالم يسعك، فانطلق لعلك تصلح ما أفسده "الانترنت" 



س8: ما رأيك في مجلة مارڤيليا ودورها في دعم المواهب الشابة؟


الموهبة: أحب حماسهم الشبابي، وتعاونهم، حفظهم الله. 



س9: كيف ترين عمل المجلة؟ وما هي كلمتك لفريقها؟


الموهبة: لا بأس بها. 



س10: ما رأيك بالمحررة التي أجرت معك هذا الحوار؟


الموهبه: أحبها في الله، بارك الله فيها. 




 في ختام الحوار:

في نهاية هذا اللقاء، نشكر الكاتبة الشابة: فاطمة رزق على حضورها وتواضعها وروحها الإيجابية، ونتمنى لها مستقبلًا مشرقًا مليئًا بالإبداع والنجاح.


المـحـررة الصحـفيـة:


#سلمى محمد «رومانتيكا» 


إشراف وتأسيس: فريدة نصر فرج – مؤسسة مجلة مارڤيليا

Post a Comment

أحدث أقدم