حوار صحفي خاص بمجلة "مارڤيليا" مع الموهبة الشابة: يارا عماد.
في عالم يمضي سريعًا، تبقى الأحلام البوصلة التي تقودنا نحو النور... وبين مَن يكتفون بالحلم، ومَن يلاحقونه بعزم وإرادة، تظهر أسماء لامعة تسعى لتصنع الفرق... واليوم نستضيف في مجلة مارڤيليا موهبة أدبية متميزة، آمنت بقلمها ورسالتها، وسارت بخطى ثابتة نحو تحقيق حلمها... نرحب معًا بالكاتبة الواعدة: يارا عماد
بطاقة التعريف:
الاسم: يارا عماد ابراهيم
السن: 18
المحافظة: اسكندريه
الموهبة: الكتابة
س1: كيف كانت بدايتك مع الكتابة؟ ومن الذي اكتشف موهبتك؟
• بدايتي كانت مع قراءة الروايات، وبعدين صديقة ليا اكتشفت موهبتي لما كانت تنزل نصوص ف رومها وكنت أدخل أبعتلها رد على النص برايڤت، ولكن بالنسبالي كانت مجرد تجربه.
2س: من أكثر شخص تثقين به و تأخذين رأيه ف موهبتك؟
• أنا اولًا ثم اتنين صحابي
3س: ما حلمك وما الذي تودين أن تصلي إليه ؟
مبخططش بصراحه، بتعب على الحاجه اللي نفسي فيها وبعدين بسيبها تيجي زي ما تيجي.
4س: كل شخص منا لديه جانب محبط في حياته كيف تغلبت على هذا الجانب؟
• مظهرش قبل كدا بصراحه
5س: ما هي اعمالك وما هم أقربهم لقلبك؟
• كنت مشرفة على كذا كتاب إلكتروني لمبادرة رسالة ما، واقرب الأعمال لقلبي ك كتاب ورقي كتاب مرآة القلب كنت بشرف عليه بكل حب ودا كان تبع دار إتحاد المواهب.
6س: من أين بدأت وإلى أين وصلت ؟
• بدأت زي أي كاتب من الصفر، ووصلت لأني بقيت نائب عام لمبادرة إتحاد المواهب.
7س: قدم نصيحة لزملائك المبتدئين:
كل درجة بتتعبك في طلوع السلم، هي خطوة تقربك من قمة يفتخر بيها الكل إنهم عرفوك قبل ما توصل.
8س: ما رأيك فيه" مجلة مارڤيليا" ودورها في دعم المواهب ؟
• تاني مرة تعمل معايا حوار صحفى وحقيقي من المجالات الجميلة جدًا، بالتوفيق في الجاي إن شاء الله.
9س: كيف تجد عمل المجلة، وَ وجه كلمة لِلمجلة؟
• حلو جدًا، دايمًا مبدعين وسابقين الكل بخطوة.
10س: ما رأيك بِالمحررة الّتي قامت بالحوار معكِ.
• سلمى من الناس اللطيفة جدًا والخفيفة على القلب.
في ختام الحوار:
في نهاية هذا اللقاء، نشكر الكاتبة الشابة: يارا عماد على حضورها وتواضعها وروحها الإيجابية، ونتمنى لها مستقبلًا مشرقًا مليئًا بالإبداع والنجاح.
المـحـررة الصحـفيـة:
#سلمى محمد «رومانتيكا»
إشراف وتأسيس: فريدة نصر فرج – مؤسسة مجلة مارڤيليا
إرسال تعليق