أسلام محمد عبد الستار في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا
بــقلم علاء الخولي:
صحفي ومدير تحرير مجلة مارفيليا.
قد قلنا وقد قالوا، لكن أجمل القول مدحٌ في سيد الخلق سيدنا محمد -عليه صلوات الله وسلامه- اليوم تحضرني تلك الموهبة الصاعدة في مجال الإنشاد ومدح الرسول المنشد اسلام محمد عبد الستار سنوسي هل يمكنك إعطاء من يقرأ حديثنا اليوم نبذة عنك.
اسلام محمد عبد الستار سنوسي، 22سنه، تغذيه علاجيه، قارئ للقرآن ومبتهل
حسنًا إسلام، أسمح لي أن أزيل التكلفة بيننا والألقاب وكل هذة التكاليف، الباهظة على اللسان، دعنا نتحدث كصديقين يتحدثان عن حلمهما، ودعني أطرح أول سؤال في حديثنا القصير هذا.
متى إكتشفت موهبتك؟
منذ الصغر
حسنًا وماذا فعلت لتنمية هذة الموهبة؟
تدربت وذهبت إلى دورات لتعليم الابتهال والإنشاد الديني
هذا رائع صديقي إسلام وعظيم منك هذا الإجتهاد، إذًا حدثنا عن الذين ساعدوك في هذا المجال ودور الأهل أيضًا في هذا؟
ابي و امي الداعم الأول والأخير دعمتني كثيرا ووقفت بجانبي كثيرا في هذا المجال وكذلك أصدقائي واقاريبي
أخذني الفضول لسؤالي عن من هو المنشد أو القارئ الذي تستمع له ومن هو المفضل عندك منهم؟
نصر الدين طوبار
على الزاوي
حسن قاسم
محمد عبد القادر ابو سريع
عظيم جدًا، تنوع رائع في الذوق حسنًا هذا يأخذنا لتخبرنا عن أول أنجاز لك وأحساسك في هذا اليوم ومن الذي كان بصحبتك؟
اول إنجاز كان في الصف الأول الأعدادي حصلت على شهاده المركز الأول في أحسن الأصوات
كان بصحبتي أصدقائي في المدرسه
صديقي إسلام إستمتعت بالحديث إليك، وختامًا أريد منك نصيحة توجهها لكل من يريد هذا المجال؟
اول شئ اريد ان أوجه الإخلاص لله تعالى في هذا العمل
التدريب كثيرا
اخذ دورات تهميديه وتدريبيه في هذا المجال لتتعمق فيه أكثر
تعلم المقامات الموسوقيه
الممارسه باستمرار سواء كان حفلات أو تدريب في البيت
وأخيرًا صديقي، تقيمك لهذا الحوار، ورسالة توجها لي أنا الجالس أمامك علاء الخولي؟
حوار جميل جدا استمعت بالحديث معك كثيرا اخي علاء
رساله لك اتمنى لك مزيد من التقدم والتوفيق والسداد لما هو قادم لك وانت شخص طموح جدا اخي علاء
الشرف لي يا صديقي، أتمنى دائم التفوق والنجاح لك، وأن تكون في المرة القادمة لنا في الحديث سويًا أن تكون بإنجاز تفتخر به لك ولأهلك، أشكرك على وقتك الذي مضى في هذا الحوار.
وها هنا قد إنتهت رحلتنا مع الموهبة اسلام محمد عبد الستار سنوسي وإنتظرونا في جديد لقاءاتنا، والمزيد مع مجلة مارفيليا.
إرسال تعليق