أحمد عيد وهدان في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا
بــقلم علاء الخولي:
صحفي ومدير تحرير مجلة مارفيليا.
قد قلنا وقد قالوا، لكن أجمل القول مدحٌ في سيد الخلق سيدنا محمد -عليه صلوات الله وسلامه- اليوم تحضرني تلك الموهبة الصاعدة في مجال الإنشاد ومدح الرسول المنشد احمد عيد وهدان؛ هل يمكنك إعطاء من يقرأ حديثنا اليوم نبذة عنك.
- أنا منشد في حب رسول الله، 15 سنة
حسنًا أحمد، أسمح لي أن أزيل التكلفة بيننا والألقاب وكل هذة التكاليف، الباهظة على اللسان، دعنا نتحدث كصديقين يتحدثان عن حلمهما، ودعني أطرح أول سؤال في حديثنا القصير هذا.
متى إكتشفت موهبتك؟
- في الرابعة من عمري
حينها اكتشافت أني موهوب
حسنًا وماذا فعلت لتنمية هذة الموهبة؟
- بدأت أن أصنع فيديوهات لي علي منصات التواصل الاجتماعي وهذا كل شيء.
هذا رائع صديقي أحمد وعظيم منك هذا الإجتهاد، إذًا حدثنا عن الذين ساعدوك في هذا المجال ودور الأهل أيضًا في هذا؟
- أهلي هما من شجعوني الي هذا المجال والفضل يرجع إليهما
أخذني الفضول لسؤالي عن من هو المنشد أو القارئ الذي تستمع له ومن هو المفضل عندك منهم؟
كل إنسان لديه شي أفضل
أما أنا منشد وأحب الأنشاد
عظيم جدًا، تنوع رائع في الذوق حسنًا هذا يأخذنا لتخبرنا عن أول أنجاز لك وأحساسك في هذا اليوم ومن الذي كان بصحبتك؟
والدي وأخي أيضا والفريقي أيضًا فهم إخوتي أيضًا
صديقي أحمد إستمتعت بالحديث إليك، وختامًا أريد منك نصيحة توجهها لكل من يريد هذا المجال؟
- لا تستمع للآخرين وأكمل في حلمك وستنجح ان الله لن يضيع اجر من احسن عملا
وأخيرًا صديقي، تقيمك لهذا الحوار، ورسالة توجها لي أنا الجالس أمامك علاء الخولي؟
- أقول لك شكرا جدا وبتوفيق في ما بعد.
الشرف لي يا صديقي، أتمنى دائم التفوق والنجاح لك، وأن تكون في المرة القادمة لنا في الحديث سويًا أن تكون بإنجاز تفتخر به لك ولأهلك، أشكرك على وقتك الذي مضى في هذا الحوار.
وها هنا قد إنتهت رحلتنا مع الموهبة أحمد عيد وهدان، وإنتظرونا في جديد لقاءاتنا، والمزيد مع مجلة مارفيليا.
إرسال تعليق