مروه مصطفى في حوار خاص مع مجله مارڤيليا.

 مروه مصطفى في حوار خاص مع مجله مارڤيليا.



كَلماتٍ ڪاسية تُبحث أملها بِنَا مِن أجل إشراقه جديدة ڪُل يَوم، وَبِداية مُبدِعًا حدد طرِيقَهُ بِإصرارهُ. 

كتبت هذا الحوار المحررة الصحفية: ڪ: سلمـىَٰ مُحمَّـد «رومـ𓂆ـانـتيڪا»



ما هو اسمك أيها المبدع/ة؟ 

 مروة مصطفىٰ 

لقبك: 

سنك: 

محافظتك: 


• حدثينا عن بدايتك، كيف كانت شرارة الكتابة الأولى؟"

  كانت جميلة جدا، بداية مش موفقة أوي لكن بشكر ربنا عليها حقيقي، ساعات مبنفهمش الحكمة من أقدار ربنا غير بعد فترة، الحمدلله.



• "بدايتك مع القلم وبعثرة الحروفِ، هل كنتِ تتوقعين يومًا أن تصبحين كاتبة مشهورة؟"

أيوة أكيد.

 


• "كيف تطور أسلوبك على مر السنين؟ وهل هناك كتاب أو تجربة معينة تركت أثرًا كبيرًا على كتاباتك؟"

مع الممارسة والاستمرار، لا مفيش.




• "ما هي أكبر التحديات التي واجهتكِ ككاتب/ة؟ وكيف تمكنتِ من التغلب عليها؟"

لا تحديات ولا حاجة، اللي عايز يعمل حاجة بيعملها.



• "هل تفضلين الكتابة في نوع أدبي معين، أم تجدين نفسكِ تميلين للتنوع في أساليب الكتابة؟"

بكتب عن أحاسيسي عامةً، أي شعور بحسه بكتب عنه أو بحاول أوصفه.



• "ما الذي تحرصين على تحقيقه من خلال كتاباتك؟ هل هناك رسالة معينة تسعين لإيصالها؟"

 مفيش رسالة معينة بصراحة لكن عامةً بسعى من خلال كتاباتي أن أنا أوصف شعور الناس بقدر الإمكان وأحاول أحوِّل مشاعرهم لحروف وكلمات بتوصفه بالظبط.



• "وأخيرًا، ما هي نصيحتك للكتاب الشباب الذين يسعون لدخول عالم الأدب؟" 

  استمر متتعبش، كمِّل، ولو واجهت حاجة مؤذية أو شخص مؤذي اعتزل الحاجة دي أو الشخص دا، لكن متعتزلش موهبتك وشغفك أبدًا.


•"هل تريد إضافة كلمة في نهاية الحوار؟"

  لا تنسوا أخواننا في فلسطين من دعواتكم، ولا تنسوا المقاطعة، ولا تنسوا أمواتنا وأموات المسلمين جميعًا من الدعاء.


•"وجه كلمة إلي القائمين علىٰ المجلة"

عاش، نشكركم على مجهودكم.


وفي ختام هذا اللقاء الممتع، نجد أنفسنا وقد تعمقنا أكثر في عوالم الكاتبة وأفكارها الملهمة، عبر كلماتها الصادقة وتفاصيلها الدقيقة، كشفت لنا عن جوانب من روحها لا يراها إلا من يقرأ بين السطور، نغادر هذا الحوار ونحن نحمل معنا الكثير من التأملات والتساؤلات، ومع كل ذلك يبقى شغفها بالكتابة وتفانيها في تقديم الأدب الراقي، نوراً يهدي قراءها نحو عوالم جديدة لم تُكتشف بعد، نتطلع إلى المزيد من إبداعاتها في المستقبل، ونشكرها على هذا الحوار الذي أضاء لنا جوانب جديدة من رحلتها الأدبية.

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

المحررة الصحفية

ڪ/ سلمىَٰ محمد «رومانتيڪا» 


مؤسسة المجلة: 

ڪ/ فريدة نصر فرج.

Post a Comment

أحدث أقدم