الكتابة زينب وائل في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.
في عالم الأدب، تبرز العديد من المواهب الشابة التي تخطو أولى خطواتها بثبات وثقة، متحديةً كافة الصعوبات والعقبات، اليوم نلتقي مع الكاتبة الصاعدة زينب وائل، المعروفة بلقب "مِـلَآكَ"، التي أثبتت حضورها في فترة قصيرة عبر مشاركاتها المميزة في الكتب المجمعَة وإصدارها الإلكتروني الفردي. من محافظة بني سويف، بدأت زينب رحلتها الأدبية منذ أشهر قليلة، لكنها استطاعت أن تترك بصمتها الملهمة.
في هذا الحوار، نتعرف على مسيرتها، تحدياتها، طموحاتها المستقبلية، ونستعرض جزءًا من إبداعاتها الأدبية التي تعكس روح الإصرار والشغف.
- الاسم؟
- گ/زينب وائل "مِـلَآكَ"
- مواليد كام؟
- 22/10/2006
-الموهبة؟
- كاتبه
- مِن أي محافظة؟
- بني سويف
- ممكن تعرّف نفسك في بضعة سطور؟
- انا كاتبه مش من وقت طويل عملت كتاب الكتروني فردي"في وحدتي"واشتركت في كتب مجمعه "صراع افكار" و"هواجس عقل"و"مرسال" ولسه في كتابين مجمعين مكملوش والخطوه الجايه ان شاءلله كتاب ورقي فردي وإنشاء مبادره.
- متى بدأت في مجال الكتابة؟
-من بضعة شهور فقط
- مَنْ أكثر الشخصيات التي واجهتك في المجال وتعاملت معها وأثرت بكِ؟ ومن ساندكِ منها؟
- اصدقائي الكاتبات والكاتب مصطفى علي
- تحدث عن إنجازاتَك داخل وخارج المجال؟
- داخل المجال شاركت بالعديد من الكتب المجمعه الورقيه وكتاب فردي الكتروني
- خارج المجال
طالبه تالته ثانوي ومفيش انجازات تستحق ذكرها
-هل واجهتَك صعوبات في المجال؟ وكيف تعاملت معها؟ وما هي ؟
- واجهت، لكن تغلبت عليها وجعلتها تحفيزا لي، لقد تعرضت للنتقاضات كثيرا، لكن تغلبت عليها واكملت طريقي.
- نصيحتك لمن يُرد أن ينضم للمجال؟
- اكثر من القرآة، وأدا بكتابة ولو سطرا يوميا وتعلم القواعد اللغويه.
-هل الكتابة هواية أم موهبة من وجهت نظرَك؟ وما هي اهتماماتك الأخرى؟
- هوايه
- اهتم بدراستي
-تحدثي عن خططكِ المستقبلية في مجال الكتابة، ومَن هو الكاتب المثالي؟ بمَ يتَّصِف؟
إنشاء مبادره خاصة بي وكتاب فردي ورقي، الكاتب مصطفى علي، ساعدني كثيرا على تغلب الكثير من الصعوبات، يتصف بجمال الروح وخفتها.
- ماذا تتمنِّي مِن الجريدة الفترة القادمة؟ ووجهي كلمة للجريدة والكُتَّاب؟
- اتمنى لها النجاح والتقدم
- اعجبتني كثيرا فهي تدعم المواهب.
- شيء مِن كتاباتِكِ؟
أتمنى أن تقرأ هذا المرسال يومًا، لم تطول علاقتنا سويًا، لقد أنتهت في وقت قصير، لم أستطيع أن أقضي معك وقت أكثر، لم أملي عيناي منك بعدُ، كنت أرى فيك كل ما أريد، عشقتُ عيناك، كنت أرى فيها الأمان، إذا بعدت عني لحظة أشتاق لك، أما الأن فلست موجودًا، هل ستعود يومًا، أم أنك لن تعود مجددًا، أنت تعلم مدى حبي لك، تعلم أيضًا أنني أكابر، ولا أريد أن أعود أنا، فكبريائي لا يسمح لي، أشتياقي لك يزيد يومًا بعد يوم، فما أجمل عينيك، سحرتني من أول لقاء بيننا، لا أعلم ماذا فعلت بي، كيف تعلقتُ بك هكذا، يُبنى حبك في قلبي، يزداد بمرور الوقت، أعلم أنك لا تريدني، أعلم أيضًا أنك لا تحبني أنا، لم أستطيع الفوز بقلبك، فازت واحدة أخرى بقلبك، أنا حقًا تزداد غيرتي منها، لكن ليس بيدي شيء، فقط أبكي على حبي الذي لم أستطيع تخبئته، ياليتني لم أعترف بحبي لك، كنت سأظل أحبك سرًا، لم أكن لأخبر أحدًا بهذا، لكن غلبني أشتياقي لك، أتمنى لك الخير دائمًا، أتمنى أن تظل سعيدًا، حتى وإن لم تكن معي.
گ/زينب وائل "مِـلَآكَ"
- أين توجد مؤلفاتك؟ وأماكن توزيعها؟
- توجد في معرض الكتاب
- هل شاركتِ إحدى مؤلفاتك في مسابقات من قبل؟
- نعم
هل توجد أعمالك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب لسنة 2024؟
- لا
- 2025
- أي سؤال تحبي إضافته؟
- لا أريد اضافة شيء
-كلمة أخيرة نختم بها الحوار الصحفي.
- كل الحب والتقدير للمجله واتمني دوام التوفيق لها.
المحررة: منه الله بكر أبو باشا
رئيس المجلة /فريدة نصر
إرسال تعليق