تتشرف مجلة " مارفيليا " بعمل حوار صحفي مع الموهبة/نغم يونس
كتبت // سلمى محمد
--------------------------------------
الجميع لديهم حلم، أما يبقى حلم ينظرون إليه بلا فائده ولا محاولة، أو يحاولون ويجتهدون ليصبح حقيقة بالإرادة والعزيمة وهي الخطوات الأولة للنجاح والتقدم، فلا تضع حلمك يضيع منك، حاول وإن فشلت حاول من جديد، فـإن بعد العُسر يُسرا و جبرا،
أما بعد فالنرحب بالموهبة المتميزة :
الاسم: نغم يونس أبو عويضة
والتي تبلغ من العمر: تسعة عشر عاماً
المحافظة: الأردن_الزرقاء
الموهبة: الكتابة والتصميم
ما هي بدايتك، كيف اكتشفتي اوي من اكتشف موهبتك؟
بدأت قصتي مع الكتابة في الصف العاشر عندما رأيت معلمة اللغة العربية تكتب نصاً، أحببته كثيراً حاولت الكتابة بالعامية وبدأت مسيرتي وبعد انتهاء الثانوية العامة بدأت بالبحث عن أفرقة لتقوية مهارتي بالكتابة والحمدلله أصبحت اليوم شخصاً اخر ويحب الكتابة، أراها وكأنها جزءٌ مني.
من أكتر شخص تثقين به و تأخذين رأيه ف موهبتك؟
نفسي
أهلي
أصدقائي
معلمتي
والأشخاص المقربين من قلبي
ما حلمك وما الذي تودين أن تصلي إليه ؟
ان أكتب الكثير من الكُتب والروايات الورقية والاكترونية وأصبح كاتبة معروفة بكل أنحاء العالم
كل شخص منا لديه جانب محبط في حياته كيف تغلبت على هذا الجانب؟
استنزفت كل طاقتي كي أتغلب على كلامهم وأن أصبح كاتبة عظيمة وشخصاً محبوباً، حاوت أخذ كلامهم وتخويله لشيء إيجابي وأن أصنع منه سلم نجاح
ما هي اعمالك وما هم أقربهم لقلبك؟
طيف أبي، انعتاق أحرف، مما سمحت لي الحياة بالبوح به، قَلمٌ شيَبُ، ياسمين من أروقة البيت، أملٌ وليد في بلد عقيم، يمامة خلف السحاب، سطر منه واخر اليه، حناجر الحرية واقلام الحق، باكورة أدمي، حروف منآريس.
من أين بدأت وإلى أين وصلت ؟
بدأت من الصفر والأن انا في منتصف الطريق، وبإذن الله القادم سأصل إلى القمم
قدم نصيحة لزملائك المبتدئين:
عندما يكون لديك حلم حاول أن تحققه بكل ما أوتيت من قوة وحاول ان تتابع سيرك حتى إن واجهتك الصعوبات، تخطاها وتابع حاول أن تكن أقوى منها.
وهنا نكون وصلنا لآخر الحوار، هل تود إضافة شيء آخر؟
أود أن أشكر والدي وأهلي وأصدقائي على وجودهم في حياتي
كيف تجد عمل المجلة، و وجه كلمة للمجلة ؟
جميل جدًا كل الشكر والاحترم لهم
وهنا مسك الختام حوارنا الصحفي مع الموهبة المتميزة، متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.
مؤسسة المجلة:
أ/ فريدة نصر فرج
إرسال تعليق