اسماء حماده في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا



 كتبت//حنين ابوالوفا 


يبدأ الحوار مع الكاتبة المميزة:


أسماء حمادة


ملقبة "روناء"


تبلغ من العمر السادس عشر


من أبناء محافظة الدقهلية


لو هناك كلمة تصف ما تخططي له ف المستقبل فـما هي:

-النجاح


 ما هي موهبتك، وكيف علمتي أن بداخلك موهبة؟

-الكتابة، كنت احب أن أعبر عن مشاعري بالكتابة وبالنهاية تصبح على هيئة أشعار ذات بلاغة بديعة.


ما هي الإنجازات التي حصلتِ عليها؟

-دخلت عدة كيانات منذ اقل من شهر وحصلت على عدة شهادات.


 ماذا عن تجربتك الأولي في موهبتك؟

-كانت تجربة لطيفة تركت بها كل ما في جعبتي من ألام وجروح.


 هل المواهبة من الطفولة؟

-لا فقد اكتشفتها مؤخرًا ولكنها أجمل الاكتشافات.


اول نص لكِ؟

-أخبرني أين ينتهي الفراق؟

كي أنتظرك هناك؛

الفراق كالحب تعجز الحروف عن وصفه، فما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن ترحل بلا رجوع، كنا دائما معا نتقاسم الأفراح والأحزان، كنا نحاول أن نبقى معا لآخر العمر، لكن لم يخطر ببالنا أن اللقاء لا يدوم وأن القضاء والقدر هما المتحكمان، رحلت وتركتني أنظر إليك وأنت ترحل، تركتني استرجع ذكرياتي معك ولحظاتي الجملة التي تجمعنا،رحلت وتركتني أتذكر كم فرحنا، وكم بكينا، وكم واجهتنا صعوبات اجتزناها معا، لكن ستبقى في العين والقلب، وستبقى معك روحي وسيبقى عشقي لك ممتد بين السطور ووسط الحروف.


 هل تعتقدين أن الشغف يمكنه أن يعزلك عن موهبتك؟

 -نعم. 


ما هي خططك للتطوير في مجالك؟

 -لم أضع أي خطط بعد

ماذا تمثل لكِ موهبتك؟

هوايتي وسبيلي للراحة من عناء القلب ومعاركه.


هل هناك من دعمك علي الطريق، ومن هو؟

-نعم يوجد، أصدقائي 


هل هناك انتقادات وجهتك، وكيف تخطيها؟

-لا، لا يوجد.


من وجهة نظرك هل الانتقادات يمكنها أن تجعلك تنعزلي عن موهبتك؟

-لا


من هو الشاعر أو الكاتب المفضل لديكِ، وكيف أثر فيكِ؟

-صديقتي الكاتبة ندى حسن، شجعتني على الاهتمام والتطوير من موهبتي.


ما الجوائز التي حصلتِ عليها وماذا تعني لكِ؟

-عدة من الشهادات، تعني لي أكبر حافز. 

هل هناك انتقادات بخصوص المجلة، وهل يوجد نصيحة لتطويرها؟

-لا، هي واحدة من أجمل المجالات التي قابلتها 


وفي النهاية، كلمة تود أن تنهي بيها الحوار؟

-أشكرك على هذا الحوار الجميل متمنية لكي كل التفوق والنجاح

Post a Comment

أحدث أقدم