عمر محمد عبدالله في حوار خاص مع مجلة مارڤيليا.
مابين تعثرات الحياة نكتب سطورًا وسطور بعضها يبكي، والأخر يبتسم.
ولكننا نثق أن في نهاية النفق يكون ضوء النجاة لنا،
فلم يكن الإستسلام من نصيبنا يومًا، فإن تعبنا ووقعنا قمنا أقوى من جديد،
فمازلنا نتنفس، وقلبنا ينبض، سيكون شعارنا هو الأمل،
ولذلك مجلة مارفيليا تتشرف بعمل حوار صحفي مع الباشمهندس عمر محمد عبدالله. الذي يبلغ من العمر 28 عامًا، من أحد أبناء محافظة سوهاج.
نسعد كثيرًا بعمل حوار معك نريد أن نعرف ماهي موهبتك؟
بالتأكيد موهبتي هي القدرة على إصلاح الأشياء المعطلة.
إنه عمل رائع حقًا، ولكن هل لديك هواية أيضًا؟
نعم فهوايتي هي ركوب الخيل.
مذهل فهذه الهواية تحمل نوعًا من المغامرة.
نريد أن نعرف ماهي الإنجازات التي حققتها؟
في الأول العمل في الجبل أعطاني خبرة واعتماد على النفس.
جيد، بالتأكيد واجهك كثير من العقبات والمشاكل في رحلة حياتك هل تمانع في أن تخبرنا عنها؟
لا ليس لدي أي مانع فالصعوبات التي واجهتني هي صعوبة التأقلم في البداية مع تفكير الأشخاص من بيئتين مختلفتين ما بين الرقي إلى العامية.
وكيف استطعت أن تتغلب على تلك المشكلة؟
بعدم النظر إلى الحالة الفكرية والإجتماعية للشخص عند التعامل معه.
معك حق فهذا هو الصحيح ومن هو الداعم لك؟
والدتي هي الداعم لي.
بارك الله لك في عمرها.
ماهو حلمك؟
حلمي أن أصبح مدير شركة مقاولات كبيرة.
هل تود أن توجه نصيحة للشباب؟
أجل نصيحتي هي لاتسير في الطريق الخطأ من أجل إثبات أنه خطأ وأكثر من التجارب في أشياء مختلفة ولو وجدت فرصة سفر سافر.
نشكرك جدًا على هذا الحوار الشيق والمثير، حقًا استمتعنا بالحديث معك نتمنى من الله عز وجل أن يوفقك وتحقق جميع أحلامك.
بقلم /رانيا مسعد

إرسال تعليق