هبه خالد فى حوار مع مجله مارفيليا
تتشرف مجلة"مارڤيليا" بعمل حوار صحفي مع الكاتبة:
هبه خالد الفطاطري
---
في عالم الأدب حيث الكلمات تبني عوالم وتفتح آفاقاً جديدة، يبرز اسم كاتبة تركت بصمتها في قلوب القراء وأذهلتهم بأسلوبها الفريد ورؤيتها العميقة. من خلال صفحات كتبها، تأخذنا في رحلات لا تُنسى، تحمل في طياتها تأملات عن الحياة، والحب، والإنسانية. اليوم، نلتقي بهذه
الكاتبة المبدعة لنغوص معها في أعماق أفكارها ونعرف المزيد عن رحلتها الأدبية وما الذي يلهمها في مسيرتها نحو الإبداع.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
ما هو اسمك ايها المبدعة؟
هبه خالد الفطاطري
لقبك: مـلـڪــة الـليـل
سنك: ١٩
محافظتك: المنوفية
• ".......مـلـڪــة الـليـل....، اسم يتردد كثيرًا في الأوساط الأدبية. حدثينا عن بدايتك، كيف كانت شرارة الكتابة الأولى؟"
كانت عن فقدانى لأمى
• "بدايتك مع القصص القصيرة، هل كنتِ تتوقعين يومًا أن تصبحين كاتبة مشهورة؟"
لا لم أتوقع هذا ولكننى عندما أنتميت الي العديد من الكيانات المختلفه وكتبت ف العديد من الكتب الورقيه نميت موهبة الكتابة وهيا تعنى لى الكثير والكثير من يومى.
• "كيف تطور أسلوبك على مر السنين؟ هل هناك كتاب أو تجربة معينة تركت أثرًا كبيرًا على كتاباتك؟"
نعم أنا أعشق القراءة وهذا يسعدنى بأننى أكتب وأنمى موهبتي.
• "ما هي أكبر التحديات التي واجهتكِ ككاتبة؟ وكيف تمكنتِ من التغلب عليها؟"
ف بداية الطريق كنت أيئاس وأبتعد عن الوسط الأدبيّ لكن حالياً لم ابتعد بل أسرع ف التغلب عليها.
• "هل تفضلين الكتابة في نوع أدبي معين، أم تجدين نفسكِ تميلين للتنوع في أساليب الكتابة؟"
لا لم يوجد نوع معين ولكننى أعبر وأعيش مواقف مختلفة وأخرجها ف كتاباتي.
• "ما الذي تحرصين على تحقيقه من خلال كتاباتك؟ هل هناك رسالة معينة تسعين لإيصالها؟"
أن أكتب بطريقة تفكير الاخرين
ونعم أسعى لإنشاء مبادرة كبيرة بإذن الله وعمل كُتب فردية
• "وأخيرًا، ما هي نصيحتك للكتاب الشباب الذين يسعون لدخول عالم الأدب؟"
مفيش تفكير فالموضوع أبتدئو دلوقتي قبل شوية كدا
قوموا بتحقيق ذاتكم محدش بينفع حد ف الزمن دا انتا بس اللي بتنفع نفسك كملوا واستمروا ومتخلوش اي حاجه تأثر عليكو.
•"هل تريد اضافة كلمه في نهاية الحوار ؟"
لا
•"وجه كلمة إلي القائمين علي المجلة"
أحب اقدم شكر خاص لمجلة مارڤليا لتعاملها معى ومع الكُتاب الآخرين
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
وفي ختام هذا اللقاء الممتع، نجد أنفسنا وقد تعمقنا أكثر في عوالم الكاتبة وأفكارها الملهمة. عبر كلماتها الصادقة وتفاصيلها الدقيقة، كشفت لنا عن جوانب من روحها لا يراها إلا من يقرأ بين السطور. نغادر هذا الحوار ونحن نحمل معنا الكثير من التأملات والتساؤلات، ومع كل ذلك يبقى شغفها بالكتابة وتفانيها في تقديم الأدب الراقي، نوراً يهدي قراءها نحو عوالم جديدة لم تُكتشف بعد. نتطلع إلى المزيد من إبداعاتها في المستقبل، ونشكرها على هذا الحوار الذي أضاء لنا جوانب جديدة من رحلتها الأدبية.
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
المحررة الصحفية
ڪ/ سلمىَٰ محمد «رومانتيڪا»
مؤسسة المجلة:
ڪ/ فريدة نصر فرج.
إرسال تعليق