مريم سيد فى حوار مع مجله مارفيليا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتشرف مجلة "مارڤيليا" بعمل حوار صحفي مع الموهبة/
مريم سيد عاشور "رحيق"
------------------------------------------------------------------
الجميع لديهم حلم، أمْ يبقىَٰ حُلم ينظرون إليهِ بِلىٰ فائده أو مُحاولة، أو يحاولون ويجتهدون ليُصبح حقيقة بالإرادة والعزيمة وهي الخطوات الأولة للنجاح والتقدم، فلا تضع حلمك يضيع منك، حاول وإن فشلت حاول من جديد، فـإن بعد العُسر يُسرًا و جبرًا،
أما بعد فالنرحب بالموهبة المتميزة :
الاسم: مريم سيد عاشور "رحيق"
السن:16ونصف
المحافظة: القاهرة
الموهبة: كاتبة، خواطر، قصص قصيرة، روايات، إسكريبتات، شعر عربي بالفصحىٰ،محررة صحفية، مصممة جرافيك.
"مؤسسةومديرة مؤسسة فلاور جرافيك"
ما هي بدايتك، كيف اكتشفتي او مَن اكتشف موهبتك؟
بدايةً جميلة، أنا من إكتشفتُ موهبتي في الكتابة، عندما كتبت أول روايةً لي "لين" ولكني لم أنشرها بعد، وبعدها بدأت بكتابةالخواطر، والشعر، والقصص القصيرة، والروايات.
بفضل الله عزو چل.
من أكثر شخص تثقين به و تأخذين رأيه ف موهبتك؟
أبي وأمي ♡.
وبعض من أقاربي و أصدقائي الكُتَّاب.
ما حلمك وما الذي تودين أن تصلي إليه ؟
أن يكون لدي العديد من الكتب في المعارض بإذن الله، وأن تكون مؤسستي ناجحةً ومشهورة.
كل شخص منا لديه جانب محبط في حياته كيف تغلبت على هذا الجانب؟
كلنا بنمر بلحظات إحباط، لكن أنا تغلبت عليها لما وثقت في الله وفي نفسي، واشتغلت على تطوير ذاتي بخطوات صغيرة وواضحة. كنت دايمًا أقول لنفسي إن كل تحدي هو بداية جديدةظ للنجاح.
ما هي اعمالك وما هم أقربهم لقلبك؟
صراحةً جميعهم قريبون من قلبي.
منهم/
كتاب: 1/همسات الليل
2/همسات قلبٍ
3/مايمله علي قلبي
4/هدوء الروح
5/فڪأننا لم نتعثر يوماً
6/حبر من الماضي
وفي 3كتب لم تحدد أسمائهم بعد.
من أين بدأت وإلى أين وصلت ؟
كانت بدايتي (27/2/2024)
بدأت من حب بسيط للكتابة والتعبير عن مشاعري وأفكاري، كنت بكتب لنفسي وللمقربين مني. مع الوقت، بدأت أطور أسلوبي وأعرض كتاباتي للناس، لحد ما بقى عندي صفحتي الخاصة واسمي المعروف ككاتبة وشاعرة ومصممة جرافيك. الحمد لله، حققت خطوات كبيرة، لكن دايمًا بشوف إن المشوار لسه في بدايته والطموح ما بتقفش.
قدم نصيحة لزملائك المبتدئين:
نصيحتي ليكم إنكم تبدأوا وما تخافوش من الفشل، لأن كل مبدع كان مبتدئ في يوم من الأيام. استمروا في تطوير نفسكم، اتعلموا من أخطائكم، وخدوا خطوات صغيرة لكن ثابتة. والأهم إنكم يكون عندكم ثقة في الله وفي نفسكم وبموهبتكم، لأن النجاح بيبدأ بثقة الإنسان في الله عز وچل ثم في نفسه.
وهنا نكون وصلنا لآخر الحوار، ما رأيك فيه" مجلة مارڤيليا" ودورها في دعم المواهب ؟
دورها عظيم في دعم المواهب،
لأنها تساعد المواهب الخفية علىٰ الشهرة من خلال حواراتها الصحفية المشجعةُ تلك.
كيف تجد عمل المجلة، وَ وجه كلمة لِلمجلة؟
عملٌ جيد، جزاكم الله خيراً علىٰ مجهودكم معنا.
ما رأيك بِالمحررة الّتي قامت بالحوار معكِ.
لطيفة، أتمنىٰ لها كل خير في حياتها القادمة.
وهنا مسك ختام حوارنا الصحفي مع الموهبة المتميزة، متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق،
المـحـررة الصحـفيـة:
_ڪ/سلمي محمد « ࢪومانتيڪا»_
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
مؤسسة المجلة:
ڪ: فريدة نصر فرج«مارڤيليا»
إرسال تعليق