مرحبًا بكم في حوارنا الصحفي الإلكتروني لهذا اليوم، الذي نخصصه لاكتشاف ودعم المواهب الشابة والمبدعة في مختلف المجالات.
_بقلم: أسماء وليد_
نحن هنا لنستعرض قصص النجاح والتحديات التي تواجه هذه المواهب، ونستمع إلى تجاربهم وأفكارهم الملهمة. نهدف من خلال هذا الحوار إلى تسليط الضوء على المبدعين والمبدعات الذين يسعون بجد وشغف لتحقيق أحلامهم وإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم. سنستضيف اليوم مجموعة من الشخصيات الشابة التي أثبتت نفسها بجدارة في مجالات متعددة، ونتعرف على مشوارهم ونصائحهم القيمة للمواهب الناشئة.
*الحوار مع أحمد رزق*
مرحبًا بك،
1. *دعنا نتعرف عليك أولًا:* هل يمكنك تقديم نفسك لنا؟
- أحمد رزق، عمري 23 سنة، من الغربية.
2. *ما هو الدافع الذي قادك إلى دخول عالم الكتابة؟*
- التعبير عما يدور بداخلي هو الدافع الأهم، سواء كتفكير أو كواقع أعيشه أو كمواقف تحدث.
3. *من اكتشف موهبتك هذه؟*
- اكتشاف موهبتي كان بالصدفة.
4. *ما الشعور الذي تمده لك الكتابة؟*
- الكتابة تمنحني شعورًا بالوصف، كأنك تصف ما بداخلك.
5. *هل لديك مواهب أخرى؟*
- لا، الكتابة فقط. أكتب الشعر والخواطر والقصص.
6. *هل واجهت صعوبات من المجتمع؟ وكيف تخطيتَها إذن؟*
- بالطبع، أي شخص يواجه صعوبات في أي شيء يفعله، وتخطيها صعب، لكن المهم أن يتخطاها الشخص بتطوير موهبته.
7. *من هم الكُتاب أو الأعمال الأدبية التي أثرت عليك بشكل واضح؟*
- الروايات والقصص المعبرة، الخيال، والأعمال الحزينة.
8. *من هم أول الداعمين لك؟*
- لا يوجد داعمين سوى نفسي.
9. *من هو قدوتك في مجال الأدب؟*
- لا يوجد لدي قدوة محددة.
10. *ما هي صفات الكاتب المثالي بالنسبة لك؟*
- يجب أن يكون الكاتب مثقفًا، هادئًا، كثير التفكير، متزنًا عقليًا، متجدد الأفكار، يعرف المعاني بعمق.
11. *ما هي المشاريع المستقبلية التي ستعمل على تحقيقها؟*
- تأليف كتاب فردي.
12. *ما هي النصائح التي توجهها للكتاب الجدد الذين يرغبون في دخول عالم الكتابة؟*
- أن يكون كل كاتب طبيعيًا، ولا يسرق أفكار غيره، ويستمع لنفسه فقط، ولا يتوقف عند الانتقادات السلبية، ويجدد في إنجازاته.
13. *كيف يمكنهم التغلب على العقبات التي قد تواجههم في البداية؟*
- يجب على أي شخص في مجال مثل هذا أن يبتعد عن أي شيء سلبي، خاصة الإحباط من حوله، وألا يتأثر بكلام أي شخص، ويستمر، ويكون لديه ثقة.
14. *هل يمكن أن تلقي علينا شيئًا من موهبتك؟*
- "حولتو الحب لعنة
ومفيش حد بيهتم
ونهتم ليه إشمعنا
هو إنت كنت بتهتم
بغيابكو لي بتاثر
والعذر مش متصدق
بتخافو لي من المنظر
وبتلغو ليه المبدأ
دا أنا عنكو كنت بشيل
وغيابي مش بالساهل
ولإمتى هفضل أميل
لناس مكنتش تستاهل"
*أحمد رزق*
15. *هل هناك أي شيء تود إضافته أو رسالة توجهها للجمهور؟*
- أحبكم في الله، وأفعل ذلك من أجلكم، لأنكم هدفي. سأحاول دائمًا أن تجعل كتاباتي تلامس قلوبكم جميعًا.
16. *ما رأيك في هذا الحوار مع المحررة أسماء وليد وفي هذه المجلة "مجلة مارفيليا"؟*
- رأيي في الحوار أنه ممتع ومفيد، خاصة أنه مع الكاتبة أسماء وليد. إنه شرف لأي شخص أن يعمل حوارًا معها، وهو مفيد لأي شخص.
وفي الختام، نشكركم على وقتكم واهتمامكم، ونتطلع إلى مشاركة المزيد من القصص الملهمة معكم في المستقبل. كان هذا الحوار فرصة رائعة للتعرف على جوانب جديدة وملهمة من حياة وعمل ضيفنا، واستفدنا جميعًا من الأفكار والنصائح القيمة التي قدمها لنا. نتمنى أن يكون هذا الحوار قد أضاف لكم قيمة جديدة وألهمكم في رحلتكم الشخصية والمهنية. نذكركم بأن النجاح يحتاج إلى الإصرار والمثابرة، وأن كل تحدٍ يمكن أن يكون خطوة نحو تحقيق الأحلام. جميعنا لدينا موهبة غير ظاهرة، ولكن يجب أن نكتشفها وننميها. شكرًا لكم على متابعتكم، ونتطلع إلى لقاءات مستقبلية مع شخصيات ملهمة وجديدة. دمتم بخير وإلى لقاء قريب!
إرسال تعليق