في يوم جديد ومع شخصية جديدة، تتشرف مجلة مارفيليا بإجراء حوار صحفي مع الكاتب محمود سمير.
بقلم: مريم سامح
في عالم الكتابة، حيث تُبنى العوالم وتُفتح الأبواب إلى أرواح جديدة، يبرز اسم الكاتب والشاعر محمود سمير، الطالب في كلية الآداب، قسم جغرافيا ونظم معلومات ترك بصمته في قلوب القراء بأسلوبه الرائع ورؤيته العميقة من خلال صفحات كتاباته المميزة.
نبذة عنك:
العمر: 22
المحافظة: قنا
متى اكتشفت موهبتك في الكتابة؟ وهل كان ذلك بالصدفة أم نتيجة لاهتمام مستمر؟
أحببت الكتابة منذ الصغر، أصبحت الحروف جزءًا مني وعشقت التعبير بالكلمات.
من كان له التأثير الأكبر على تطور مهاراتك في الكتابة؟
بعض أفراد عائلتي وبعض من أصدقائي كان لهم دور كبير.
هل تفضل أي موهبة أخرى عن الكتابة؟
أنا شغوف بكرة القدم، مجنون بها حقاً.
ما هي المواضيع أو الأفكار التي تفضل تناولها في كتاباتك؟
أركز على وصف حال المجتمع وأحوال الناس.
هل تجد أن هناك تداخلًا بين الحياة والكتابة في أعمالك؟ وكيف يؤثر ذلك على طريقتك في التعبير؟
لا أعتقد ذلك، بل بالعكس، أرى أن كلاهما يكمل الآخر.
ما هي الصعوبات التي واجهتها في مشوارك الأدبي؟ وكيف تغلبت عليها؟
لم أواجه أي عقبات، أنا أكتب لنفسي، سواء كان هناك من يهتم أو لا، أستمر لأجل نفسي.
هل تلقيت أي دعم أو تشجيع من الأسرة والأصدقاء؟ وكيف أثر ذلك على تطور موهبتك؟
بالتأكيد، كان لديهم دور كبير في تشجيعي، وحببت الكتابة بفضلهم.
هل هناك كتّاب معينون تعتبرهم قدوة لك؟
أعتبر هشام الجخ قدوة لي.
ما هي أحلامك وطموحاتك المستقبلية في مجال الكتابة؟
أحلم بكتابة ونشر كتب أو المشاركة في أعمال أدبية.
هل لديك مشاريع حالية تعمل عليها؟ وهل يمكننا معرفة المزيد عنها؟
حاليًا، لا يوجد.
كيف توفق بين وقتك بين أمور حياتك والكتابة؟ وهل تجد صعوبة في ذلك؟
أكتب معظم كتاباتي في وقت الفراغ، وخاصة في الليل، ولم أجد صعوبة في التوفيق بينها.
ما هو الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي في نشر أعمالك والتواصل مع جمهورك؟
لا أهتم كثيرًا، أكتب لنفسي في الأساس.
هل شاركت في نشر أي من كتاباتك؟ وكيف كانت تجربتك في ذلك؟
لم أنشر أي من كتاباتي حتى الآن.
ما هي النصيحة التي تقدمها للشباب الذين يمتلكون مواهب متعددة ويرغبون في تطويرها؟
اكتب لنفسك، وابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون تحطيمك، مهما كانوا قريبين منك.
كيف ترى تأثير الكتابة على شخصيتك ونظرتك للحياة؟
بالتأكيد، غيرت حياتي للأفضل.
إرسال تعليق