حوار مع وداد شوقي الرشيدي: شابة طموحة تروي رحلتها مع الكتابة والتصوير
الحلم هو الوقود الذي يدفع الإنسان نحو النجاح والتقدم، ومع الإصرار والعزيمة يتحول إلى حقيقة تلامس الواقع اليوم نلتقي مع الموهبة المتميزة وداد شوقي الرشيدي، شابة تبلغ من العمر 19 عامًا من محافظة دمياط، تجمع بين حب الكتابة وفن التصوير في هذا الحوار، نتعرف على رحلتها في اكتشاف موهبتها، طموحاتها، وكيفية تغلبها على الصعوبات.
نبذة عن الموهبة:
الاسم: وداد شوقي الرشيدي
العمر: 19 عامًا
المحافظة: دمياط
الموهبة: الكتابة والتصوير
بداية وداد مع الكتابة: بدأت وداد مسيرتها في الكتابة بالصدفة، حيث لم تكن تدرك موهبتها في البداية، لكن عندما لاقت كلماتها إعجاب الآخرين، شعرت بقيمتها وسعت إلى تطوير نفسها، مما دفعها للمشاركة في العديد من المسابقات والمشاريع الأدبية التي أسهمت في تعزيز ثقتها بموهبتها.
أقرب الأشخاص لرأيها: ترى وداد أن آراء القراء والكتاب المبدعين هي الأكثر تأثيرًا على كتاباتها، وتستعين بأفراد محددين من جهاتها في المواقع لأخذ رأيهم ونقدهم البنّاء.
حلم وداد وأمنياتها المستقبلية: تطمح وداد أن تكون كاتبة عظيمة ذات تأثير واسع، وأن يُحفر اسمها في صفحات التاريخ ككاتبة كبيرة مشهورة.
كيفية التغلب على الجانب المحبط في حياتها: تؤمن وداد بأن قوة الإرادة والثقة بالله هي ما ساعدها على التغلب على أي إحباطات واجهتها في مسيرتها.
أعمال وداد الأدبية: شاركت وداد في عدة مسابقات وحصدت مراكز متقدمة، بالإضافة إلى مشاركاتها في كتب إلكترونية وورقية، ومن أبرز أعمالها كتاب "كتمان داخلي" و"أحرف مزيفة".
رسالة وداد لزملائها المبتدئين: تنصح وداد زملاءها بالتركيز على إيجابياتهم وتعزيز نقاط قوتهم، مؤكدةً أن النجاح لا يعني خلو الإنسان من السلبيات، بل القدرة على تحقيق التقدم رغم التحديات.
كلمة وداد للمجلة: أشادت وداد بجهود المجلة ووصفتها بأنها تستحق لقب أفضل مجلة للنشر، لكونها منصة تتيح الفرصة للمواهب الجديدة للظهور والتألق.
وفي ختام هذا الحوار، نتمنى لوداد شوقي الرشيدي المزيد من النجاح والتوفيق في مسيرتها، آملين أن تحقق أحلامها وطموحاتها الكبيرة.
إرسال تعليق