كتبت // رانيا مسعد
بعض الوجوه لا تنسى، فلولاها لما كان هناك حياة، وإليكم وجوه منيرة بعلم ومعرفة، وموهوبة بفن إلقاء المعلومة، أشخاص مبدعين، وبرغم قسوة مصاعب الحياة إلا أنهم ظلوا صامدين، محاربين أقوياء لا يعرفوا معنى الإستسلام، فدعونا نستكشف رحلة قائد بارع، ومحارب مقاتل ضد الظروف،
لذا تتشرف مجلة مارفيليا بعمل حوار صحفي مع القائد محمد على الذي يبلغ من العمر 23 عاماً من محافظة الفيوم.
ماهي موهبتك؟
تدريب كثير من الناس في مجال التسويق.
ولقد أصبحت بفضل الله وكرمه عليّ:-
(1)مدرب معتمد من أمريكا أكاديمي.
(2)مدرب معتمد من المجلس الوطني لدعم رئاسة الجمهورية وحقوق الإنسان ومكافحة الفساد والتمييز.
(3)مدير التسويق الإلكتروني لدى شركة روز تالا للسياحة والسفر والخدمات اللوجستية في مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة
(4)أمين عام المجلس الوطني لدعم رئاسة الجمهوريةوحقوق الانسان ومكافحة الفساد والتمييز. علي مركز يوسف الصديق
(5)مسؤول لجنه التسويق لمركز سعود زايد.
(6)مسئول الماليات لدى داعم بوزارة التضامن الإجتماعي بمحافظة الفيوم.
(7) الأول في مسابقة الشعر على مستوى الجمهورية.
متى اكتشفت موهبتك؟
عندما تطوعت في مجال التسويق، والعمل في سن صغير.
من ساعدك على اكتشاف موهبتك؟
صديقي ورفيق الجامعة.
من مثلك الأعلى؟
سيدنا محمد أفضل الخلق.
ما هي هواياتك؟
التسويق والتدريب والقراءة والكورة.
هل تؤمن أنك ستصل لهدفك؟
بالطبع أؤمن أنني سأصل لهدفي، وأتبع مقولة دكتور هنية "المتعة في الرحلة لا في الوصول".
ماهي الإنتقادات التي تواجهك؟
أنني أعمل بطريقة عشوائية.
ما هي خطتك المستقبلية؟
(1) عمل دبلومة في التسويق
(2) أن يكون تيم AMY موجود في جميع المحافظات ليقدم الهدف والرسالة في المكان الصحيح.
ماهي الإنتقادات التي واجهتك؟
الثقافة، فالناس من حولي يعتقدون أن عملي وتعبي ما هو إلا مضيعة للوقت، وخاصة أن عملي لم يحقق نجاح سريع،
والتنمر والإستهزاء من بعض الناس،
وإلى هنا ينتهي حوارنا الصحفي والشيق مع القائد محمد علي متمنين له دوام النجاح والتوفيق.
إرسال تعليق